1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

بلينكن يزور إسرائيل سعيا لوقف إطلاق النار قبل الانتخابات الأمريكية

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من حميرة باموق ومعيان لوبيل ونضال المغربي

تل أبيب/القدس (رويترز) – يلتقي وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يوم الثلاثاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أول محاولة من واشنطن لوقف إطلاق النار في الشرق الأوسط منذ أن قتلت إسرائيل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) الأسبوع الماضي.

وتمثل الزيارة أيضا آخر محاولة قبل انتخابات رئاسية قد تعيد تشكيل المشهد السياسي في الولايات المتحدة.

وأخفقت الجهود الدبلوماسية حتى الآن في وضع حد للحرب الدائرة في قطاع غزة منذ ما يزيد على عام وما تبعها من مواجهات بين جماعة حزب الله اللبنانية وإسرائيل.

ويواجه بلينكن مهمة شاقة. وقالت جماعة حزب الله يوم الثلاثاء إنها لن تجري مفاوضات مع استمرار القتال، وأعلنت مسؤوليتها عن هجوم بطائرة مسيرة على منزل يقضي فيه نتنياهو عطلاته يوم السبت.

وقال محمد عفيف مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله خلال مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء “لا مفاوضات تحت النار وما لا يؤخذ بالنار لا يعطى بالسياسة… تعلن المقاومة الإسلامية عن مسؤوليتها الكاملة والتامة والحصرية عن عملية قيسارية واستهداف منزل مجرم الحرب وزعيم الفاشية الصهيونية”.

وتأمل واشنطن أن يمثل موت رئيس المكتب السياسي لحماس، يحيى السنوار، فرصة جديدة لإحلال السلام. وكان السنوار يتصدر قائمة المطلوبين لدى إسرائيل ويُعتقد أنه العقل المدبر لهجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 على الأراضي الإسرائيلية والذي اندلعت على أثره الحرب في غزة.

لكن إسرائيل لم تبد حتى الآن أي إشارة على التراجع في حملتها العسكرية ضد حماس في غزة وحزب الله في لبنان.

وفي غزة، دعت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إلى هدنة مؤقتة للسماح للمدنيين بمغادرة المناطق في شمال القطاع حيث تلاحق القوات الإسرائيلية مقاتلي حماس.

وقال مسؤولو الصحة في غزة إن أكثر من 20 شخصا قتلوا على يد القوات الإسرائيلية. وأضافوا أن عشرات الجثث ملقاة في الطرق وتحت الأنقاض.

وقال منير البرش مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية في غزة “هناك الكثير من الجرحى استشهدوا أمامنا ولم نستطع تقديم المساعدة لهم”.

وأضاف من شمال غزة “لا يوجد لدينا أكفان للشهداء وناشدنا الأهالي بالتبرع بالأقمشة العادية”.

* صفارات الإنذار تدوي تل أبيب

من المقرر أن يلتقي بلينكن مع نتنياهو ومسؤولين آخرين في مستهل جولة بالشرق الأوسط تستغرق أسبوعا وتتضمن الأردن وقطر.

ويقول مسؤولون أمريكيون إن بلينكن سيركز على ترتيبات إعادة إعمار غزة وإدارتها بعد الحرب، وهي مسألة أساسية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار.

وقبل ساعات من وصول بلينكن دوت صفارات الإنذار في تل أبيب ومناطق أخرى بوسط إسرائيل بعد أن أطلق حزب الله صواريخ على ما وصفها بأهداف عسكرية إسرائيلية قرب حيفا وتل أبيب، وذلك في دليل واضح على أن قدرات الجماعة صامدة أمام أكبر هجوم إسرائيلي منذ عقود.

وامتد الصراع إلى لبنان خلال الشهر الماضي بعد أن شنت إسرائيل حملة برية وكثفت غاراتها الجوية ضد ما قالت إنها مواقع تابعة لجماعة حزب الله التي كانت تطلق النار عبر الحدود بالتوازي مع حرب غزة دعما للفلسطينيين.

وشنت إسرائيل ليلة الاثنين غارات مكثفة على جنوب لبنان والضاحية الجنوبية للعاصمة، وقصفت منطقة قريبة من مستشفى رفيق الحريري في بيروت، المنشأة الطبية الحكومية الرئيسية في لبنان. وقالت السلطات اللبنانية إن 13 شخصا قُتلوا.

وقال الجيش الإسرائيلي إن المستشفى لم يكن مستهدفا ولم يتأثر لكن مديره جهاد سعادة قال إن المستشفى تعرض لأضرار بسبب هجوم إسرائيلي بالقرب منه.

وزيارة بلينكن إلى المنطقة هي الحادية عشرة منذ اندلاع الحرب في غزة، ولم تسفر جميع محاولاته السابقة عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

وترفض حماس، التي لا يزال لديها عشرات من الرهائن الذين تحتجزهم منذ هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، إطلاق سراحهم دون تعهد إسرائيلي بوقف الحرب.

وتقول إسرائيل إنها لن توقف الحرب قبل تدمير قدرات حماس في قطاع غزة الذي تحول معظمه إلى ركام جراء العملية العسكرية الإسرائيلية.

وشهد الشهر الماضي تصعيدا كبيرا في لبنان، حيث شنت إسرائيل هجوما بريا وغارات جوية مكثفة، مما دفع 1.2 مليون شخص إلى النزوح من منازلهم، كما قتلت إسرائيل جميع كبار قياديي جماعة حزب الله تقريبا.

وتأمل واشنطن وحلفاء آخرون في أن يؤدي مقتل السنوار في تبادل لإطلاق النار الأسبوع الماضي إلى تحقيق تقدم من خلال التسهيل على حكومة نتنياهو الإعلان عن تحقيق أهدافها في غزة.

ويقول دبلوماسيون ومصادر أخرى إن إسرائيل تكثف عملياتها العسكرية لتثبيت أقدامها قبل تولي إدارة أمريكية جديدة السلطة بعد انتخابات الخامس من نوفمبر تشرين الثاني بين نائبة الرئيس كاملا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب.

* الرد الإسرائيلي على إيران

قال مسؤولون في وزارة الخارجية الأمريكية إن بلينكن سيتناول في اجتماعاته في إسرائيل والدول العربية قضايا “اليوم التالي” للحرب، وخاصة الأمن والحكم وإعادة الإعمار.

وتقول واشنطن منذ فترة طويلة إن هدفها يتمثل في ضم قطاع غزة والضفة الغربية تحت قيادة حكومة تديرها السلطة الفلسطينية التي تمارس حاليا حكما ذاتيا محدودا في الضفة الغربية الواقعة تحت الاحتلال الإسرائيلي.

وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية، تحدث شريطة عدم نشر هويته، إن بلينكن سيناقش في إسرائيل ردها المتوقع على الهجوم الذي شنته إيران بصواريخ باليستية في الأول من أكتوبر تشرين الأول.

وقد يؤدي ذلك الرد إلى اضطرابات في أسواق النفط وينذر بإشعال حرب شاملة بين العدوين اللدودين.

واندلعت الحرب على غزة بعد هجوم قادته حماس على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول الماضي أسفر، بحسب ما تقوله إسرائيل، عن مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز 253 رهينة.

وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة العسكرية الإسرائيلية اللاحقة والمستمرة على القطاع أودت حتى الآن بحياة 42718 فلسطينيا، بالإضافة إلى عشرة آلاف قتيل خارج الإحصاء يُعتقد أنهم مدفونون تحت الأنقاض.

وقال فيليب لازاريني مفوض عام الأونروا يوم الثلاثاء إن الوضع الإنساني في شمال غزة مروع.

وأضاف عبر منصة إكس “الناس لا ينتظرون سوى الموت. أدعو إلى هدنة فورية، حتى لو لبضع ساعات، لتمكين المرور الإنساني الآمن للعائلات التي ترغب في مغادرة المنطقة والوصول إلى أماكن أكثر أمانا”.

وقال مسؤولو الصحة إن الإمدادات اللازمة لعلاج المصابين في الهجوم الإسرائيلي المستمر في الشمال منذ ثلاثة أسابيع على وشك النفاد.

وقال حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في غزة إن عدد العاملين في المستشفى قليل ولا توجد مساحة كافية لاستيعاب جميع المصابين.

وأضاف “تم تطبيق نظام المفاضلة في كثير من الحالات. تركنا منهم من يموت وتركنا منهم من يعيش”.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img