1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

مقتل جنود لبنانيين في ضربة إسرائيلية وفرنسا تحشد الدعم للجيش

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من مايا الجبيلي وجيمس ماكينزي وجون أيرش

بيروت/القدس/باريس (رويترز) – قتلت ضربة إسرائيلية ثلاثة جنود لبنانيين في جنوب البلاد يوم الخميس في وقت تستضيف فيه فرنسا مؤتمرا لحشد الدعم للجيش اللبناني الذي يعتبر دوره حاسما في أي حل دبلوماسي لإنهاء الحرب بين إسرائيل وجماعة حزب الله.

وقال الجيش اللبناني في بيان يوم الخميس إن ثلاثة من جنوده، بينهم ضابط، قتلوا في غارة إسرائيلية أثناء قيامهم بإجلاء جرحى في خراج قرية ياطر في بنت جبيل بجنوب لبنان.

وقال مصدر أمني إنهم قُتلوا في حدود الساعة 4:15 صباحا بالتوقيت المحلي (0115 بتوقيت جرينتش). ولم يصدر تعليق بعد على الضربة من الجيش الإسرائيلي الذي قال من قبل إنه لا ينفذ عمليات ضد الجيش اللبناني.

ووقعت الضربة في المنطقة الحدودية التي تدكها إسرائيل في حملة عسكرية مستمرة منذ نحو شهر وتستهدف جماعة حزب الله المدعومة من إيران.

وتقول السلطات اللبنانية إن أكثر من 2500 قتلوا في الضربات الإسرائيلية على البلاد كما اضطر أكثر من مليون للنزوح.

ويهدف مؤتمر باريس إلى حشد الدعم الإنساني ومساندة الجيش اللبناني.

وليس للجيش اللبناني، الذي دعمته الولايات المتحدة بالتدريب والتسليح، نفوذ يذكر على الأرض في مناطق قوة حزب الله في جنوب لبنان. وينتمي المجندون في الجيش اللبناني لكل أطياف المجتمع المتنوع طائفيا ويعتبر ضامنا للسلم العام منذ الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990.

وانتشار الجيش اللبناني في الجنوب عنصر أساسي من قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي أنهى الحرب في 2006 بين حزب الله وإسرائيل. ومن المقرر أن يكرر اجتماع باريس الحاجة إلى اتخاذ هذا القرار أساسا لوقف الأعمال القتالية الدائرة حاليا.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “هناك حاجة لوقف إطلاق النار في لبنان. فارتفاع الأضرار والضحايا والضربات لن يساعد في إنهاء الإرهاب أو ضمان الأمن للجميع”.

وذكر أن المؤتمر سيدعم تجنيد ستة آلاف فرد في الجيش اللبناني وتزويده بالإمدادات الأساسية.

وقال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي إن بيروت يمكنها نشر ثمانية آلاف جندي في إطار خطة لوقف إطلاق النار لكنه طلب من المجتمع الدولي الدعم المالي والتدريب.

وأضاف “العاصفة التي نشهدها حاليا ليست كغيرها، لأنها تحمل بذور الدمار الشامل، ليس لوطننا فحسب، بل للقيم الإنسانية جمعاء أيضا”.

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إن وزير الدفاع لويد أوستن قال لنظيره الإسرائيلي يوم الأربعاء إن واشنطن قلقة من الضربات على القوات المسلحة اللبنانية وحث إسرائيل على اتخاذ خطوات لضمان سلامة الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام في لبنان.

وشنت إسرائيل الحملة العسكرية على لبنان بهدف معلن وهو ضمان عودة عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى شمال إسرائيل بعد أن اضطروا لمغادرة المنطقة بسبب تبادل إطلاق النار المستمر عبر الحدود مع حزب الله منذ أكثر من عام.

ويتغيب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن اجتماع باريس رغم أنه سيكون في لندن يوم الجمعة، وسيرسل نائبا عنه. ويجري بلينكن جولة في الشرق الأوسط للضغط من أجل وقف إطلاق النار في كل من قطاع غزة ولبنان.

وتقول وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 42 ألف فلسطيني قُتلوا منذ بدء الحملة العسكرية التي شنتها إسرائيل على القطاع ردا على هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) عليها في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023.

وتشير إحصاءات إسرائيلية إلى أن هجوم حماس أسفر عن مقتل 1200 واحتجاز نحو 250 رهينة.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img