1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

إسرائيل وحماس تتوصلان لاتفاق لإنهاء حرب غزة الدائرة منذ 15 شهرا

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من آندرو ميلز ونضال المغربي ومعيان لوبيل

الدوحة/القاهرة/القدس (رويترز) – أعلنت الولايات المتحدة وقطر أن المفاوضين تمكنوا يوم الأربعاء من التوصل إلى اتفاق سيتم تنفيذه على مراحل من أجل إنهاء الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بعد 15 شهرا سقط خلالها عشرات الآلاف من القتلى الفلسطينيين.

ويتضمن الاتفاق المعقد المقرر تنفيذه على مراحل جدولا لما ستشهده فترة أولى لوقف إطلاق النار تستمر ستة أسابيع. ومن المقرر أن تشهد هذه الفترة انسحابا تدريجيا للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حماس مقابل الإفراج عن فلسطينيين من سجون إسرائيل.

وفي مؤتمر صحفي في الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن وقف إطلاق النار سيدخل حيز التنفيذ يوم الأحد. وأضاف أن المفاوضين يعملون مع إسرائيل وحماس على وضع خطوات تنفيذه.

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن في واشنطن “هذا الاتفاق سيوقف القتال في غزة ويزيد المساعدات الإنسانية التي يحتاج المدنيون الفلسطينيون لها بشدة ويعيد لم شمل الرهائن مع أسرهم بعد أكثر من 15 شهرا في الأسر”.

ورغم الانفراجة، قال سكان إن الغارات الجوية الإسرائيلية استمرت مساء الأربعاء في غزة، حيث قُتل أكثر من 46 ألف شخص في الحرب، وفقا للسلطات الصحية المحلية. وقال مسعفون إن شمال القطاع ومدينة غزة تعرضا للقصف، مما أسفر عن مقتل 20 شخصا.

واحتفل الفلسطينيون في شوارع غزة، التي تعصف بها أزمة إنسانية طاحنة وسط نقص حاد في الغذاء والمياه والوقود.

وفي خان يونس، تجمعت حشود في الشوارع وسط أصوات أبواق السيارات وهم يهتفون ويلوحون بالأعلام الفلسطينية ويرقصون.

وقالت غادة، وهي أم نازحة ولديها خمسة أطفال “إنني سعيدة، نعم، أبكي، ولكن هذه دموع الفرح”.

كما عبرت عائلات الرهائن الإسرائيليين وأصدقاؤهم في تل أبيب عن سعادتهم لأنباء التوصل للاتفاق.

وقالت مجموعة من عائلات الرهائن في بيان “نحن، عائلات 98 رهينة، نرحب بالفرحة الغامرة والارتياح إزاء الاتفاق الذي سيعيد أحباءنا إلى ديارهم”.

وقال مسؤول إسرائيلي إن قبول إسرائيل للاتفاق لن يصبح رسميا إلا بعد موافقة مجلس الوزراء الأمني ​​والحكومة الإسرائيلية، حيث من المقرر التصويت عليه يوم الخميس.

ومن المتوقع أن يحظى الاتفاق بالموافقة على الرغم من معارضة بعض المتشددين في الحكومة الائتلافية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومن أبرزهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذي كرر تنديده بالاتفاق يوم الأربعاء.

وقال مكتب نتنياهو إنه اتصل ببايدن وبالرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لشكرهما، وقال إنه سيزور واشنطن قريبا.

وفي بيان على وسائل التواصل الاجتماعي للإعلان عن وقف إطلاق النار، وصفت حماس الاتفاق بأنه “إنجاز لشعبنا” و”محطة فاصلة من محطات الصراع”.

* نزع فتيل التوترات بالمنطقة

إذا نجحت الهدنة، فإنها ستوقف القتال الذي دمر أجزاء كبيرة من غزة ذات الكثافة السكانية المرتفعة، وشرّد معظم سكان القطاع الصغير الذي كان يبلغ عددهم 2.3 مليون نسمة قبل الحرب.

ومن شأن هذا بدوره أن يخفف التوترات في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، حيث أججت الحرب الصراع في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، وكذلك في لبنان وسوريا واليمن والعراق، وأثارت مخاوف من اندلاع حرب شاملة بين العدوين الإقليميين اللدودين إسرائيل وإيران.

ويأتي الاتفاق بعد مفاوضات شاقة على مدى أشهر أجراها وسطاء مصريون وقطريون، بدعم من الولايات المتحدة. كما يأتي قبل تنصيب ترامب في 20 يناير كانون الثاني.

وتتضمن المرحلة الأولى من الاتفاق إطلاق سراح 33 رهينة إسرائيليا، يشملون جميع النساء والأطفال والرجال فوق سن الخمسين. وقال مصدر إن قائمة المفرج عنهم في المرحلة الأولى تشمل رهينتين أمريكيين هما كيث سيجل وساجوي ديكل تشين.

ويدعو الاتفاق إلى زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة. وشدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش على أن “الأولوية الآن يجب أن تكون لتخفيف المعاناة الهائلة الناجمة عن هذا الصراع”.

وقالت الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر إنهما تستعدان لتوسيع نطاق عمليات المساعدات.

ورحب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالاتفاق في منشور على إكس، كما رحب به قادة ومسؤولون من تركيا وبريطانيا والأمم المتحدة والأردن وألمانيا والإمارات، وغيرهم.

وقال ترامب في منشور على موقعه للتواصل الاجتماعي تروث سوشيال إن الاتفاق لم يكن ليحدث لو لم يفز بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر تشرين الثاني.

وكان مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف حاضرا في قطر إلى جانب مبعوثي البيت الأبيض للمحادثات. وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن إن وجود ويتكوف كان حاسما للتوصل إلى اتفاق بعد 96 ساعة من المفاوضات المكثفة.

وقال بايدن إن الفريقين “يتحدثان ككيان واحد” على الرغم من أن إدارة ترامب ستتعامل إلى حد كبير مع تنفيذ الاتفاق.

* طريق محفوفة بالمخاطر مستقبلا

تنتظر العملية طريق معقدة يرجح أن تصطدم خلالها بألغام سياسية. وقد عبرت أسر الرهائن الإسرائيليين عن قلقها من احتمال عدم تنفيذ كامل للاتفاق مما سيؤدي إلى بقاء بعض الرهائن في غزة.

ومن المقرر أن تبدأ المفاوضات بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق في اليوم السادس عشر من المرحلة الأولى. ومن المتوقع أن تشمل هذه المرحلة إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين، ووقف إطلاق النار الدائم، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.

ومن المتوقع أن تتناول المرحلة الثالثة إعادة جميع الجثث المتبقية، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف مصر وقطر والأمم المتحدة.

وقال ترامب إنه سيستخدم اتفاق وقف إطلاق النار كقوة دافعة لتوسيع اتفاقيات إبراهيم – المدعومة من الولايات المتحدة والتي تم التوصل إليها خلال رئاسته الأولى في الفترة من 2017 إلى 2021 – وأدت إلى تطبيع علاقات إسرائيل مع العديد من الدول العربية.

وإذا سارت الأمور بسلاسة، فلا يزال يتعين على الفلسطينيين والدول العربية وإسرائيل الاتفاق على رؤية لغزة ما بعد الحرب، وهو التحدي الهائل الذي ينطوي على ضمانات أمنية لإسرائيل واستثمار مليارات الدولارات لإعادة الإعمار.

والسؤال الذي لم تتم الإجابة عليه بعد هو من سيحكم غزة بعد الحرب.

وترفض إسرائيل أي دور لحماس التي تحكم القطاع منذ عام 2007 وتعهدت رسميا بتدمير إسرائيل. لكن إسرائيل عارضت بنفس القدر تقريبا حكم السلطة الفلسطينية، وهي الهيئة التي أنشئت بموجب اتفاقيات أوسلو للسلام المؤقتة قبل ثلاثة عقود والتي لها سلطة محدودة في الضفة الغربية.

وشنت إسرائيل هجومها على غزة بعد أن هاجم مقاتلون بقيادة حماس بلدات جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 رهينة من الإسرائيليين والأجانب، وفقا للإحصاءات الإسرائيلية.

ويقول مسؤولو الصحة في غزة إن القوات الإسرائيلية قتلت منذ ذلك الحين أكثر من 46 ألف فلسطيني في غزة مع بقاء مئات الآلاف من النازحين يكافحون برد الشتاء في خيام وملاجئ مؤقتة.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com