1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

تدابير فنية ضد مبتكري الذكاء الاصطناعي

نشرت :

/العمانية/

تكساس في 26 ديسمبر
/العُمانية/ يعمل عدد من الفنانين بمساعدة باحثين جامعيين على إدخال تغييرات على أعمالهم حتى تُصبح غير قابلة للاستخدام، وذلك في ظل استغلال بعض مبتكري برامج
الذكاء الاصطناعي البيانات بصورة كبيرة.

في هذا السياق
تقول الرسامة الأميركية المقيمة في (تكساس) بالوما ماكلين إن برامج كثيرة للذكاء
الاصطناعي التوليدي بدأت توفر إمكان ابتكار صور مستوحاة من أسلوب عملها، مع أنّها لم
توافق على ذلك ولا تستفيد منه ماليًا.

وأشارت بقولها: “أنزعج من ذلك”، مضيفةً
“أنا لست فنانة مشهورة، لكنني انزعجت من فكرة استخدام أعمالي لتدريب نماذج للذكاء الاصطناعي”.

وسعيًا إلى الحد
من استغلال أعمالها، استعانت ماكلين ببرنامج “غليز” لإضافة عناصر بكسل
غير المرئية للعين المجردة إلى أعمالها، بهدف تعطيل عمل الذكاء الاصطناعي، وبعد
خطوتها هذه، باتت الصور التي يتم إنشاؤها غير واضحة.

يقول بن تشاو،
وهو باحث في جامعة شيكاغو أنشأ فريقه برنامج “غليز”: “نحاول توفير
الأدوات التكنولوجية لحماية المبتكرين من إساءة استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي
التوليدية”.

وابتكر هذا الباحث
في علوم الكمبيوتر برنامج “غليز” في أربعة أشهر فقط، مستعيناً بأعمال
سابقة ترمي إلى تعطيل تقنية التعرف على الوجوه.

يقول بن تشاو: “عملنا بأقصى سرعة، لأننا كنا ندرك أنّ المشكلة خطرة”، مضيفًا: “كانت نسبة كبيرة من الناس متضررة”.

وأبرمت شركات
كبرى متخصصة في الذكاء الاصطناعي التوليدي صفقات لضمان الحقوق المرتبطة باستخدام
محتوى معين، إلا أنّ غالبية البيانات والصور والنصوص والأصوات المستخدمة لابتكار
النماذج استُخدمت من دون الحصول على موافقة صريحة.

وجرى تحميل
“غليز” منذ إطلاقه أكثر من 1,6 مليون مرة، بحسب الباحث الذي يستعد فريقه
لإطلاق برنامج جديد هو “نايت شايد”.

وثمة مبادرة أخرى
في هذا الخصوص خاصة بشركة “سبانينغ” التي ابتكرت برنامج
“كودورو” الذي يرصد المحاولات الكبيرة لجمع الصور عبر المنصات المتخصصة.

وابتكرت شركة
“سبانينغ” أيضاً “هاف آي بِن ترايند” ، وهو موقع يرصد ما إذا
كان نموذج للذكاء الاصطناعي استعان بصور ويمنح مالك هذه الصور القدرة على حمايتها
من أي استخدام مستقبلي لا يحظى بموافقته.

وبالإضافة إلى
الصور، ركّز باحثون من جامعة واشنطن في سانت لويس (ميسوري) على بيانات صوتية
وابتكروا “أنتي فايك”.

ويضيف هذا
البرنامج إلى ملف صوتي أصواتًا إضافية غير محسوسة للأذن البشرية، ما يجعل تقليد
الصوت البشري أمرًا مستحيلًا، بحسب ما يوضح تشييوان يو، وهو طالب دكتوراه مسؤول عن
فكرة هذا المشروع.

ويرمي البرنامج
تحديدًا إلى منع ما يُسمى بـ”ديب فايك” (“التزييف العميق”)،
وهي تلاعبات رقمية تتزايد نسبتها وقربها من الواقع.

ومع أنّ
“أنتي فايك” لم يُستخدم حتى الآن سوى في مجال اللغة، يمكن أن يوفر حماية
لأصوات المطربين والمطربات، على قول الباحث.

وقد تواصلت
“شركات كثيرة راغبة في استخدام نايت شايد لحفظ صورها وملكيتها الفكرية”،
مع فريق بن تشاو، بحسب جامعة شيكاغو.

يقول بن تشاو
إنّ: “الهدف يكمن في أن يتمكن الأشخاص من حماية المحتوى الخاص بهم، سواء كانوا
فنانين أو شركات تتمتع بقدر كبير من الملكية الفكرية”.

/العُمانية/

خميس الصلتي


رابط المصدر

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com