1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

حصري-مصادر: إسرائيل توقف فحص طلبات استيراد الأغذية إلى قطاع غزة

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من جون ديفيسون وديفيد جوتييه فيلارز ونضال المغربي

القدس (رويترز) – قال 12 مصدرا إن إسرائيل أوقفت النظر في طلبات يقدمها تجار لاستيراد أغذية إلى قطاع غزة مما أدى إلى تعطل عمليات وفرت خلال الأشهر الستة الماضية أكثر من نصف الإمدادات للقطاع الفلسطيني المحاصر.

ووفقا لمصادر مشاركة في التجارة فإنه منذ 11 أكتوبر تشرين الأول لم يتمكن التجار في غزة، الذين كانوا يستوردون المواد الغذائية من إسرائيل ومن الضفة الغربية المحتلة، من الوصول إلى منظومة أتاحتها وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق في الربيع، ولم يتلقوا أي رد على محاولات للاتصال.

وتتولى وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق الإشراف على شحنات المساعدات والشحنات التجارية لقطاع غزة.

وأظهر تحليل أجرته رويترز لبيانات إسرائيلية رسمية أن هذا التحول أدى إلى انخفاض تدفق السلع إلى غزة إلى أدنى مستوى منذ بداية الحرب. ولم ترد أي تقارير قبل ذلك عن تفاصيل توقف دخول السلع التجارية إلى غزة من قبل.

لم ترد وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق على أسئلة رويترز حول واردات الغذاء التجارية والمساعدات إلى غزة. وتقول الوحدة إنها تفعل كل ما في وسعها لضمان دخول مساعدات كافية إلى الجيب الساحلي، وإن إسرائيل لا تمنع دخول المساعدات الإنسانية. وترفض الاتهامات بأن إسرائيل تمنع الإمدادات.

وفي الفترة من الأول إلى 16 أكتوبر تشرين الأول، انخفض إجمالي تدفق الشحنات إلى غزة، سواء المساعدات أو السلع التجارية، إلى 29 شاحنة يوميا في المتوسط، وفقا لإحصاءات وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق.

وتظهر البيانات أن هذا جاء مقارنة مع 175 شاحنة يوميا في المتوسط في الفترة من مايو أيار إلى سبتمبر أيلول. وشكلت الشحنات التجارية، وهي السلع التي يشتريها تجار محليون ويتم نقلها بالشاحنات بعد موافقة مباشرة من وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق ثم بيعها في الأسواق في غزة، نحو 55 بالمئة من الإجمالي خلال تلك الفترة.

وقال مصدران مطلعان بشأن إمدادات الغذاء إن سبب وقف الشحنات التجارية هو قلق إسرائيل من حصول حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على عائدات من الواردات.

ونفى متحدث باسم حماس أن تكون الحركة قد سرقت الأغذية أو استغلتها للحصول على إيرادات، وقال إن الحركة تحاول ضمان توزيع المساعدات في غزة.

وجاء التوقف فيما يبدو في المنظومة التجارية في الوقت الذي شنت فيه إسرائيل عملية عسكرية جديدة ضد حماس في شمال غزة، وهو تطور آخر أعاق تسليم المساعدات الإنسانية. وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في بيان يوم الأحد إن العملية العسكرية عرقلت تسليم المساعدات من خلال المعابر الموجودة في الشمال لمدة أسبوعين على الأقل هذا الشهر.

وأدت سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها إدارات حكومية إسرائيلية والجيش إلى خفض شحنات الأغذية إلى غزة. وفي أغسطس آب، أدخلت السلطات الإسرائيلية قاعدة جمركية جديدة على إحدى قنوات المساعدات وبدأت في تقليص المسار المنفصل للسلع التجارية.

ودفع الانخفاض الكبير في حجم المساعدات التي تصل إلى غزة الولايات المتحدة إلى التهديد بوقف الدعم العسكري لإسرائيل ودق ناقوس الخطر بشأن احتمال حدوث مجاعة في غزة..

وأصدر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي تحذيرا جديدا يوم الخميس. وقال إن تصاعد الأعمال القتالية في الفترة الأخيرة قد يؤدي إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع بشكل “كارثي” في غزة بواقع المثلين.

وأصبح توفير ما يكفي من الغذاء لسكان غزة، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة والذين نزحوا كلهم تقريبا، أحد أكثر القضايا إثارة للجدل في الحرب.

وطلب ممثلو الادعاء في المحكمة الجنائية الدولية من المحكمة في مايو أيار إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقالوا إنهم يشتبهون في أن السلطات الإسرائيلية تستخدم “تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب”.

وتنفي السلطات الإسرائيلية ذلك، وتقول إنها تسهل تسليم المواد الغذائية رغم الظروف الصعبة. وطعنت مرتين بشكل رسمي أمام المحكمة على شرعية طلب الادعاء واختصاص المحكمة.

وفي أعقاب الانتقادات الدولية، قالت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق هذا الأسبوع إن إسرائيل سمحت لعشرات الشاحنات المحملة بالمساعدات بالدخول إلى غزة، بما في ذلك العشرات من خلال معابر في الشمال. ولم تقدم تفاصيل كاملة أو ترد على طلبات رويترز للحصول على معلومات من أجل هذا التقرير.

وقبل الحرب كان يدخل إلى غزة نحو 500 شاحنة يوميا محملة بمزيج من المساعدات والواردات التجارية، مثل الأغذية ومواد البناء والإمدادات الزراعية.

وتحدثت رويترز إلى خمسة مستوردين مقيمين في غزة ورجلي أعمال يصدران السلع من الضفة الغربية، ومسؤول تجاري في غزة وثلاثة أشخاص يشاركون في توصيل المساعدات.

وقال إبراهيم بركة، أحد سكان جنوب غزة “الوضع المعيشي عنا (عندنا) سيئ جدا جدا. مافيش أي مقومات للحياة الخضار شبه انقطع… معلبات مش موجودة، بقوليات مش موجودة… الناس بتنفد عندها طاقة الصبر.. الناس بتموت”. وذكر أن سعر كيلو البصل يبلغ 15 دولارا تقريبا في جنوب غزة.

وأكد خمسة سكان آخرين وسبعة تجار وخمسة من أفراد الفرق الإنسانية كلامه.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img