1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

رئيسة وزراء إيطاليا تعتزم زيارة لبنان وتطالب بعدم سحب قوة اليونيفيل منها

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من أنجيلو أمانتي

روما (رويترز) – قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني يوم الثلاثاء إنها تعتزم زيارة لبنان في 18 أكتوبر تشرين الأول الجاري، وذلك بعد أيام من هجوم القوات الإسرائيلية على قواعد للأمم المتحدة في البلاد مما أثار غضب العديد من عواصم الاتحاد الأوروبي ومنها روما.

وتتمركز قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في جنوب لبنان لمراقبة الأعمال القتالية على الخط الأزرق الذي رسمته الأمم المتحدة ويفصل لبنان عن إسرائيل. وشهدت المنطقة هذا الشهر اشتباكات خطيرة بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران.

وطالبت إسرائيل بانسحاب اليونيفيل التي تضم ما يزيد على ألف جندي إيطالي لكن الدول المساهمة في القوة رفضت ذلك ونددت بغضب بالغ بالغارات الإسرائيلية المتكررة على قواعدها والتي أدت لإصابة بعض أفرادها.

وقالت ميلوني، في كلمة أمام مجلس الشيوخ الإيطالي “نعتقد أن موقف القوات الإسرائيلية غير مبرر على الإطلاق” ووصفته بأنه “انتهاك صارخ” لقرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء الأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل.

وفي كلمة لاحقة أمام مجلس النواب، قالت “أرى أن الانسحاب بناء على طلب أحادي من إسرائيل سيكون خطأ فادحا، وسوف يقوض مصداقية البعثة نفسها، ومصداقية الأمم المتحدة”.

ويسلط قرار ميلوني السفر إلى لبنان، رغم الهجمات اليومية التي تشنها إسرائيل على البلاد، الضوء على تصميم إيطاليا على دعم بعثة الأمم المتحدة ويؤكد غضب روما من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن هذه القضية.

وكانت حكومة ميلوني من أكبر المؤيدين لإسرائيل على مدار العام الماضي منذ هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في السابع من أكتوبر تشرين الأول.

وقالت ميلوني “أتفهم أسباب إسرائيل في الحاجة إلى منع تكرار ما حدث في السابع من أكتوبر الماضي، لكن هذا بالطبع لا يعني أنني أتفق مع جميع خياراتها”.

ومنذ بدء التوغل البري الإسرائيلي في لبنان في الأول من أكتوبر تشرين الأول الجاري، تضررت مواقع لليونيفيل 20 مرة، منها إطلاق نار مباشر وواقعة يوم الأحد التي اقتحمت فيها دبابتان إسرائيليتان بوابات قاعدة لليونيفيل، بحسب الأمم المتحدة.

ونفي نتنياهو أن يكون الجيش الإسرائيلي قد استهدف عمدا قوة اليونيفيل في لبنان.

وقدمت إيطاليا احتجاجها لإسرائيل وانضمت إلى حلفائها في التنديد بالهجمات على قوات حفظ السلام.

وقالت ميلوني إن حزب الله انتهك أيضا قرار الأمم المتحدة ويسعى إلى “تعزيز الوجود العسكري في المناطق الخاضعة لإشراف اليونيفيل”، مضيفة أن إيطاليا ترغب في تعزيز قدرات اليونيفيل والقوات المسلحة اللبنانية.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع

سمو السّيد أسعد يعود للبلاد

المقالات الأخيرة

spot_img