1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

زهران القاسمي يستعرض في عمّان أصداء المكان في تجربته الأدبية

نشرت :

/العمانية/

عمّان في 2 أكتوبر /العُمانية/
قال الروائي العُماني زهران القاسمي إن الأدب العُماني ذو خصوصية يتميز بها عن
باقي التجارب الأدبية على مستوى الوطن العربي، مضيفًا أن هذه الخصوصية تنبع من
ظهور المكان جليًّا في التجارب الأدبية التي أخذت مكانتها من البيئة المحيطة بها،
وظهرت من خلال أسماء الجبال والوديان والقرى.

جاء ذلك خلال ندوة عن
أصداء المكان في التجربة الأدبية، أقيمت ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لمعرض عمّان
الدولي للكتاب وشاركت فيها الروائية د.شهلا العجيلي وأدارها الكاتب رمزي الغزوي.

ووضح القاسمي الذي فاز
بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر) لعام 2023 عن روايته “تغريبة
القافر”، أنه تشرب البيئة منذ صغره، فهو “ابن قرية جبلية تقطعها الوديان
من كل صوب”.

وأكد أن معالم المكان
كانت واضحة في مجموعته الشعرية التي صدرت عام 2006 بعنوان “أمسكنا الوعل من
قرونه”، فقد انطوت تلك المجموعة على تفاصيل كثيرة تخص القرية العُمانية
ببساتينها ونخيلها وجبالها ومناخاتها.

وأشار إلى أن مشروعه
السردي القصصي الذي بدأه عام 2009 ركز على تتبع الحكايات القروية المتعلقة بالمكان
وإعادة سرد تلك الحكايات بصيغة قصص قصيرة، كاشفًا أن تلك التجربة فتحت له الباب
لولوج التجربة الروائية التي جاءت منسجمة مع تجربته السابقة في كتابة الشعر والقصة
ومكملة لها، فأصدر في هذا السياق روايات “القناص” و”جوع
العسل” و”تغريبة القافر” التي أبرزت مفردات المكان بصفتها عنصرًا
مهمًّا في تشكيل الإنسان، وأنتجت شخوصًا لهم تركيبة ذات خصوصية تشبه البيئة
المكانية التي يعيشون فيها.

أما الروائية الأردنية
السورية شهلا العجيلي، فقالت إن المكان في الرواية ليس حياديًّا، فهو ليس مجرد حيز
للأحداث وحركة الشخصيات كما في العلوم التجريبية، مضيفة أن المكان يظهر عند شروعها
بالكتابة بجغرافيته ومظاهره الطبيعية والبشرية، وتظهر حركة البشر وتنبثق المدينة
بأبنيتها وأسواقها وأحوالها.. ثم تظهر حركة البشر كتلةً غير متمايزة، ومن بينهم
يظهر الأفراد المتمايزون الذين يصيرون الشخصيات أو الأبطال في الرواية.

ووضحت أن علاقة الروائي
بمكانه الأول، ولا سيما المدينة الأولى، هي أساس من أسس الإبداع، إذ لا تنفصم
علاقته بها حتى لو هجرها فيزيائيًّا أو كتابيًّا، فهي المقياس والمرجعية في كتابته
عن المكان سواء أكان وطنًا أم منفى، مشيرة إلى أن العمل الأدبي هو الذي يجعلنا
نفهم المدينة من خلال خطوات الروائي التي تختلف عن خطوات الآخرين.

وأشارت العجيلي إلى أن
الروائي هو الذي يعمر المكان المألوف من جديد، فينبه إلى جمالياته المختفية أو
يكسبه جماليات جديدة بالأحداث والشخصيات المرتبطة بها بطريقة عضوية، وعرضت لبعض
أعمالها التي تظهر فيها أصداء المكان، ومنها “صيف مع العدو” و”سماء
قريبة من بيتنا” و”عين الهر”.

/العُمانية/

النشرة الثقافية/عُمر الخروصي

Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img