1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

قضايا وآراء في الصحافة العالمية

نشرت :

/العمانية/

عواصم في ٤ يناير /العُمانية/ تابعت وكالة الأنباء
العُمانية بعض المقتطفات من مقالات الرأي في عدد من الصحف العالمية حول قضايا
مختلفة متعلقة بسبل الحدّ من ارتفاع درجات الحرارة وإيجابيات الكوابيس بالإضافة
لقضية اللاعب الأفضل على مر العصور.

فصحيفة “نيو
ستريتس تايمز” الماليزية نشرت مقالًا بعنوان “العالم خارج مسار الحدّ من
ارتفاع درجات الحرارة”.

وبيّنت الصحيفة في
بداية مقالها أن الفيضانات الكارثية وموجات الجفاف التي تسببت في ذبول المحاصيل
وموجات الحر القياسية التي حصلت العام الماضي كانت علامات تحذيرية تشير إلى التغير
المناخي الذي أصبح حقيقة يتزايد تأثيرها، خصوصًا مع تعثر الجهود الدولية الرامية
نحو خفض انبعاثات الاحتباس الحراري.

وتطرق المقال لحقيقة
أنه رغم تفاقم مشكلة التغير المناخي إلا أن العام الماضي شهد بعض التقدم المهم مثل
سن تشريعات جديدة في بعض دول العالم بالإضافة للصفقات التي تم توقيعها.

واقتبس المقال تحذير
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش قادة العالم في قمة المناخ الأخيرة
التي عقدت في شرم الشيخ بمصر من أن البشرية تواجه خيارًا صعبًا بين العمل معًا في
المعركة ضد الاحتباس الحراري أو الاتجاه نحو كارثة تهدد حياة الجميع.

وأشار المقال إلى أن
موجات الحر القياسية تسببت بإتلاف المحاصيل في الكثير من المناطق بينما تسبب
الجفاف بوقوع الملايين في المجاعات، كما تقوم الفيضانات بإحداث أضرار وخسائر جمة
على الاقتصادات.

ومن الأحداث المهمة
التي ركز المقال عليها هو إنشاء صندوق لدفع ثمن الأضرار المناخية التي تتعرض لها
البلدان الفقيرة وهي خطوة نحو الاتجاه الصحيح.

وفي الختام، نوه
المقال إلى أهمية تخفيض الانبعاثات بنسبة 45% بحلول عام 2030 للحفاظ على 1.5 درجة
مئوية، ومن ثم الوصول إلى الحياد الصفري بحلول منتصف القرن الحالي.

من جانبها، نشرت
صحيفة “بانكوك بوست” التايلاندية مقالًا بعنوان “لماذا نصاب
بالكوابيس؟” للكاتب “تاتيان بوناج”.

أشار الكاتب في بداية
المقال إلى أنه من الطبيعي أن تحدث الأحلام عند النوم، وفي العادة ينسى الناس ما
يحلمون به بشكل عام، إلا إذا كانت كوابيس مرعبة.

وسرد الكاتب مثالًا
عن كابوس عاشه فقد رأى نفسه جالسًا على أريكة في غرفة النوم وبينما يشاهد التلفاز
مع عائلته يُفتح باب الغرفة فجأة وتدخل مجموعة من المهاجمين المدججين بالأسلحة
للهجوم عليه هو فقط من بين كل الموجودين، وهنا استيقظ من نومه ليكتشف أن الأمر برمّته
كان كابوسًا.

وقال إنه من الممكن
أن تبدو الكوابيس وكأنها حقيقة صادمة وهذا ما يجعل من الصعب العودة إلى النوم مرة
أخرى بعدها، وتميل الكوابيس إلى الاستمرار معنا لفترة أطول مقارنة بالأحلام
العادية لكونها مشحونة عاطفيًّا.

واقتبس الكاتب من مصدر
يشير إلى أن 5% من البالغين يعانون من الكوابيس مرة واحدة في الأسبوع بينما تشير
التقديرات إلى أن 85% من البالغين يعانون من الكوابيس من حين لآخر، وعادة ما تكون
مرتبطة بالحالة العقلية الواعية.

ومن ضمن الأسباب التي
سردها الكاتب والتي قد تكون سببًا في حدوث الكوابيس هي القلق من الأحداث الماضية
التي مرّ بها الشخص في حياته، كما يمكن أن تحدث بسبب الأدوية أو العقاقير خاصة تلك
التي تؤثر على النواقل العصبية، وغيرها من الأسباب.

ومما يدعو للتفاؤل في
رأي الكاتب، هو أن بعض الأبحاث تشير إلى أن الكوابيس قد تكون أمرًا جيدًا. فقد
توصلت دراسة إلى أدلة تشير إلى أن مشاعر الخوف التي يعاني منها الشخص بسبب
الكوابيس قد تساعد الدماغ على أن يكون أكثر فاعلية في الاستجابة للخوف وقت اليقظة،
إذ إن الكوابيس هي الجهد الذي يبذله الدماغ لتقليل التوتر والصراع العاطفي
والصدمات التي يعاني منها الشخص.

وفي نهاية المقال
أشار الكاتب إلى أن قيام الأشخاص بالكتابة عن الكوابيس قد يساعد على التعامل مع
المخاوف المرتبطة بها، كما أن الكتابة عن مخاوفنا بشكل عام قد تساعد في حلها وفي
الحصول على نوم هادئ بعيدًا عن الكوابيس المزعجة.

من جانب آخر، يرى
الكاتب “ماتشاريا جايثو” أن أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه يرفع كأس
الأفضل في التاريخ بكل سهولة وتواضع.

واستهل الكاتب مقاله
الذي نشرته صحيفة “ذا نيشن” الكينية بالتعبير عن حيرته بعد اختتام بطولة
كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر والإشادات تنهال على النجم الأرجنتيني ليونيل
ميسي باعتباره اللاعب الأفضل في كل العصور بعد فوزه أخيرًا بالكأس الأبرز الذي
استعصى عليه طوال مسيرة طويلة من التألق.

وأضاف أنه إذا كان
الفوز بكأس العالم هو مقياس العظمة في عالم كرة القدم، فمن الصعب أن ننسى اللاعب
البرازيلي الراحل بيليه، وهو لاعب كرة القدم الوحيد في التاريخ الذي رفع كأس
العالم ثلاث مرات.

وذكر الكاتب أن
اللاعب ميسي هو بلا شك أحد أعظم لاعبي كرة القدم في كل العصور، حاله كحال منافسه
البرتغالي كريستيانو رونالدو. كما أن اللاعب الأرجنتيني الآخر دييجو مارادونا الذي
وافته المنية عام 2020، فاز كذلك بلقب أعظم لاعب كرة قدم حسب رأي الكاتب.

وأضاف أن هناك الكثير
من اللاعبين الذين تألقوا في عالم كرة القدم عبر العصور، فكل من ألفريدو دي
ستيفانو، وفرانز بيكنباور، ويوهان كرويف، وجورج بيست، وفيرينك بوشكاش، وجارينشا،
وزين الدين زيدان، ورونالدو (البرازيلي)، وأوزيبيو، وجوردون بانكس، وجيرد مولر،
وغيرهم كثيرون اعتُبروا جميعًا من بين الأفضل في عصورهم وتنافسوا وقتها على كأس
العالم الأبرز.

أما من حيث الإنجازات
المهنية للاعبين البارزين، فوضح الكاتب بأنه لم يستطع أحد أن يصل للمستوى الكبير
للاعب البرازيلي الراحل بيليه. وبغض النظر عن عدد الأهداف المحرزة والألقاب التي
تم الفوز بها وعدد بطولات كأس العالم التي لعبها والإحصاءات الكثيرة عن المسيرة
المهنية، من المستحيل تحديد من كان في الواقع لاعبًا أفضل من الآخر، فقد تألقوا في
أوقات مختلفة وعلى مراحل مختلفة ما يجعل المقارنات الدقيقة العادلة وجها لوجه شبه
مستحيلة، حسب رأي الكاتب.

واختتم الكاتب مقاله
بالإشارة إلى أن هؤلاء اللاعبين النجوم أصبحوا متحدثين وسفراء ليس فقط للرياضة
التي جعلتهم مشهورين ولكن تمت دعوتهم للتحدث في الأمم المتحدة وغيرها من المحافل
المماثلة حول السلام العالمي والحملات الإنسانية وحماية البيئة والعنصرية وغيرها
من القضايا العالمية.

/العُمانية/

خالد البوسعيدي/أنس
البلوشي

أخبار ذات صلة ..


Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com