1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

أمريكا تعقد اجتماعا “مثمرا جدا” مع الشرع في دمشق

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من حميرة باموق وأمينة إسماعيل وسايمون لويس

واشنطن/دمشق (رويترز) – عقد دبلوماسيون أمريكيون بارزون يوم الجمعة اجتماعا “جيدا” و”مثمرا جدا” مع الحاكم الفعلي الجديد لسوريا أحمد الشرع عن الانتقال السياسي في سوريا وأبلغوه أثناء زيارتهم لدمشق أنهم قرروا إلغاء مكافأة كانت معلنة لمن يقدم معلومات تؤدي إلى القبض عليه.

وفي أول اجتماعات مباشرة مع زعماء هيئة تحرير الشام منذ أن أطاحت الجماعة، التي كانت تربطها في السابق علاقة بتنظيم القاعدة، بالرئيس السوري بشار الأسد قبل أسبوعين، بدا الشرع “براجماتيا”، بحسب وصف باربرا ليف كبيرة الدبلوماسيين الأمريكيين المعنيين بالشرق الأوسط.

وقالت ليف التي ترأست الوفد الأمريكي، في إفادة صحفية “كان اجتماعا أول جيدا. وسنحكم على الأمور من خلال الأفعال وليس الأقوال فحسب”. وأضافت أن المسؤولين الأمريكيين أكدوا أن الحكومة السورية الجديدة يجب أن تشمل جميع الطوائف. وقالت إنها يجب أن تضمن أيضا ألا تتمكن الجماعات الإرهابية من تشكيل تهديد.

وأضافت “التزم أحمد الشرع بهذا… وبناء على مناقشتنا، أخبرته أننا لن نواصل إعلان مكافآت لتحقيق العدالة” في إشارة إلى مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار كانت الولايات المتحدة قد أعلنتها لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على زعيم هيئة تحرير الشام.

وعبرت الولايات المتحدة والقوى الغربية الأخرى والعديد من السوريين عن سعادتهم برؤية فصائل بقيادة هيئة تحرير الشام تطيح بالرئيس بشار الأسد، لكن ليس من الواضح ما إذا كانت الهيئة ستفرض تطبيقا صارما للشريعة الإسلامية أم ستظهر مرونة وتتخذ خطوات نحو الحكم الديمقراطي.

وتفتح حكومات غربية تدريجيا قنوات اتصال مع هيئة تحرير الشام وقائدها أحمد الشرع، وهو زعيم سابق لفرع لتنظيم القاعدة في سوريا، وتناقش إمكان محو اسم الهيئة من قائمة المنظمات الإرهابية. وتأتي زيارة الوفد الأمريكي بعد اتصالات فرنسية وبريطانية مع السلطات السورية الجديدة في الأيام القليلة الماضية.

وحددت الولايات المتحدة مجموعة من المبادئ، مثل عدم الإقصاء واحترام حقوق الأقليات، تريد واشنطن تضمينها في مرحلة الانتقال السياسي في سوريا.

وسعى الوفد أيضا للحصول على معلومات جديدة عن الصحفي الأمريكي أوستن تايس، الذي خُطف خلال رحلة صحفية إلى سوريا في أغسطس آب 2012، ومواطنين أمريكيين آخرين فُقدوا خلال حكم الأسد.

وقال المبعوث الرئاسي لشؤون الرهائن روجر كارستينز الذي كان ضمن الوفد، إن واشنطن ستعمل مع السلطات السورية المؤقتة للعثور على تايس.

وقال كارستنز الذي كان في المنطقة منذ سقوط الأسد إنه تلقى معلومات كثيرة عن الصحفي الأمريكي المفقود تايس، لكن أيا منها لم يؤكد مصيره حتى الآن.

وقطعت الولايات المتحدة علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا وأغلقت سفارتها في دمشق عام 2012. وقال المستشار المعين حديثا دانيال روبنستين الذي سيقود جهود الخارجية الأمريكية في سوريا إن المسؤولين الأمريكيين سيأتون في زيارات أخرى. وأوضح “سنحاول القيام بها بحصافة وبتواتر على نحو عملي”.

* التصنيف الإرهابي

سيطرت المعارضة المسلحة على دمشق في الثامن من ديسمبر كانون الأول، مما أجبر الأسد على الفرار بعد أكثر من 13 عاما من الحرب الأهلية منهيا بذلك حكم عائلته الذي استمر عقودا.

وأنهت حملة قوات المعارضة حربا قتلت مئات الآلاف، وتسببت في واحدة من أكبر أزمات اللاجئين في العصر الحديث، وتركت المدن في حالة دمار والريف خاليا من السكان، والاقتصاد في حالة شلل بسبب العقوبات الدولية.

وأثار الهجوم الخاطف تساؤلات حول ما إذا كانت المعارضة قادرة على ضمان انتقال منظم للسلطة.

وكلفت إدارة العمليات العسكرية التي يقودها أحمد الشرع، المعروف باسم أبو محمد الجولاني، حكومة انتقالية بإدارة شؤون البلاد لمدة ثلاثة أشهر. وكانت هذه الحكومة الانتقالية تحكم مناطق سيطرة المعارضة في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا.

وصنفت واشنطن الشرع إرهابيا في 2013، قائلة إن تنظيم القاعدة في العراق كلفه بالإطاحة بالأسد وتطبيق حكم إسلامي متشدد في سوريا. وذكرت أن جبهة النصرة، التي انبثقت منها هيئة تحرير الشام، نفذت هجمات انتحارية أسفرت عن مقتل مدنيين وتبنت رؤية طائفية عنيفة.

وقال الشرع إن التصنيف الإرهابي كان ظالما وإنه يعارض قتل الأبرياء.

ولا تزال الولايات المتحدة قلقة إزاء احتمال استغلال تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد للتطورات الراهنة ومعاودة الظهور، وتريد أيضا تجنب وقوع أي اشتباكات في شمال شرق البلاد بين فصائل المعارضة المدعومة من تركيا والفصائل المسلحة الكردية المدعومة من واشنطن.

* احتفال

احتشد آلاف السوريين في ساحة الأمويين في وسط دمشق يوم الجمعة، في تجمع دعت إليه هيئة تحرير الشام. وأطلقت مكبرات الصوت الأغاني الثورية، بينما لوح الناس بالعلم السوري الجديد ورددوا شعارات مؤيدة للحكومة الانتقالية وضد الأسد.

وكان الحشد خليطا من الناس من مختلف الاتجاهات والخلفيات، فكان بينهم رجال مسلحون يرتدون زيا عسكريا، ونساء محجبات وغير محجبات، وأطفال.

وقالت مرام (62 عاما) إن أبنائها الأربعة فروا من سوريا قبل 11 عامًا واستقروا في ألمانيا والمجر بعد اعتقال وتعذيب اثنين من أولادها. وقالت إنها لم ترهم منذ ذلك الحين، لكنهم يخططون للعودة إلى بلدهم للمساعدة في إعادة الإعمار.

وتحدثت السيدة عن الدمار الذي لحق بكل مناحي الحياة في سوريا، وأعربت عن أملها في أن تتمكن الإدارة الجديدة من تحسين الأمور

لكنها أبدت حذرا، وقالت إن السوريين لم يعتادوا على الحرية أو حكم البلاد بأنفسهم، لذا سيواصلون الرقابة حتى يبلغوا هدفهم.

وهناك مخاوف كبيرة لدى السوريين من أن الإدارة الجديدة ستتجه لحكم ديني متشدد وستهمش الأقليات وتستبعد النساء من الحياة العامة.

وقال عبيدة أرناؤوط المتحدث باسم الحكومة الانتقالية السورية هذا الأسبوع إن “كينونة المرأة وطبيعتها البيولوجية والنفسية” تجعل النساء غير لائقات لبعض الوظائف الحكومية.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img

السويد توقف تمويل الأونروا – SWI swissinfo.ch

Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com