1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

تقرير أممي: العنف يجبر 42 ألف كونغولي على الفرار إلى بوروندي

نشرت :


كينشاسا في 21
فبراير /العُمانية/ أجبرت أعمال العنف في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية نحو 42
ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، على اللجوء إلى بوروندي في أسبوعين، وفق تقرير
للأمم المتحدة التي توقعت وصول 58 ألف شخص خلال ثلاثة أشهر.

ويعدّ تدفّق هذا
العدد من اللاجئين الكونغوليين غير مسبوق منذ 25 عاما، ويأتي في ظلّ التقدّم الذي
تحقّقه حركات مسلحة مناهضة للحكومة وحلفاؤها في شرق الكونغو الديموقراطية، وفقا
لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.

وقالت ممثلة
المفوضية في بوروندي بريجيت موكانغا إينو الجمعة في مؤتمر صحافي، إنّه “خلال
أول أسبوعين فقط، استُقبل “حوالي 42 ألف شخص يطلبون اللجوء”.

بالإضافة إلى
ذلك، فرّ نحو 15 ألف شخص منذ يناير باتجاه الدول المجاورة، من بينهم 13 ألف شخص
إلى أوغندا، وفقا لبيان للوكالة الأممية.

ودخلت الغالبية
العظمى من الأشخاص الذين فروا إلى بوروندي عبر نقاط عبور غير رسمية.

وفي الأسابيع
الأخيرة، سيطرت حركة إم 23 بدعم من القوات الرواندية، على غوما وبوكافو عاصمتي
إقليمي شمال كيفو وجنوب كيفو، المتاخمتين لرواندا وبوروندي، بعدما سيطرت على مساحات
شاسعة من المنطقتين الغنيتين بالموارد الطبيعية، وخصوصا المعادن، في السنوات
الأخيرة.

وتوقعت مفوضية
الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، تدفق مزيد من الفارّين باتجاه بوروندي، مع
اقتراب الحركات المسلحة من مدينة أوفيرا القريبة من نقطة العبور الحدودية الرئيسية.

ومن بوجومبورا
شددت موكانغا إينو على ضرورة “البدء في الاستجابة” لحاجات اللاجئين
و”لا سيما إبعادهم عن الحدود” التي هم قريبون منها والتي قد تقع حولها
“حوادث أمنية”.

سينقل اللاجئون بالتعاون
مع السلطات البوروندية في الأيام المقبلة إلى موقع موسيني للاجئين الذي تم افتتاحه
العام الماضي وهو قادر على استيعاب 10 آلاف شخص.

وقالت موكانغا
إينو “نبذل قصارى جهدنا لكن الأشخاص الذين يصلون هم في حالة سيئة
للغاية” بعد السير لأيام. ويصل أطفال بمفردهم بعد أن انفصلوا عن ذويهم بسبب
الفوضى أو لأنهم قتلوا في أعمال العنف، وفقا للمفوضية.

وتثير المعارك
التي اندلعت في الأسابيع الأخيرة مخاوف من تكرار ما يسمى بحرب الكونغو الثانية
(1998-2003) التي شاركت فيها العديد من البلدان الافريقية وأدت إلى مقتل الملايين
بسبب العنف والأمراض والمجاعة.

/العُمانية/

خميس الصلتي



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img