1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

مختصون ومشاركون يؤكدون دور سلطنة عُمان في تبني السياسات اللازمة لضمان مستقبل مستدام

نشرت :



مسقط في ٢٦ فبراير / العمانية / أكد عدد من المختصين والمشاركين لوكالة الأنباء العُمانية على دور الدور البارز والجهود التي تقوم بها سلطنة عمان في التصدي للتغيرات المناخية ودورها في تبني السياسات اللازمة لضمان مستقبل مستدام، وذلك على هامش المشاركة في فعاليات أسبوع عُمان للمناخ التي تقام حاليًّا بمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض.

وقال صلاح زكي خالد المدير الإقليمي لمنظمة اليونسكو لدول الخليج واليمن، إن استضافة سلطنة عُمان لفعاليات أسبوع ُعمان للمناخ يعد حدثًا بارزًا، ويعزز التزامها بتكثيف الجهود نحو المرونة، وتعزيز الاستثمارات المناخية الخضراء، وتبني السياسات اللازمة لضمان مستقبل مستدام.

وأوضح أن هذه الفعالية تجمع خبراء المناخ والصناعة العالميين والإقليميين، وصانعي السياسات، وأصحاب المصلحة لتسريع بحث حلول قابلة للتنفيذ من أجل مستقبل منخفض الكربون وقادر على التكيف مع المناخ.

من جانبه أوضح الدكتور هاني جابر الشاعر المدير الإقليمي للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة بمكتب غرب آسيا أن إقليم غرب آسيا إقليم جاف وشبه جاف ويشهد تغيرات بيئية شديدة تتمثل في فقدان تنوع حيوي وبيئات فريدة، وأنشطة بشرية وتأثيرات شديدة على التنوع الحيوي والبيئات، ونقص في الموارد المائية, وظهور نظم بيئية هشة مما يجعل الإقليم من أكثر الأقاليم التي ستتأثر بالتغيرات المناخية.

وأفاد أن إقليم غرب آسيا غني من حيث الأنظمة البيئية والتي تشمل البحر الأبيض المتوسط، والغابات, والصحاري, والسهول والأراضي العشبية , والواحات, والجبال, والأنهار والبحيرات, والعيون والسهول، مشيرًا إلى أن هناك دراسة توضح أن في إقليم غرب آسيا حوالي 391 منطقة للطيور تغطي ما يقارب مساحة 300000 كيلومتر ما يقارب 5% من مساحة الإقليم، ما يقارب 20 % من هذه المساحة صنفت تحت خطر متوسط إلى شديد.

وبين أنه يوجد في الإقليم العربي حوالي 1746 نوعًا مدرجًا على القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة منها 69%من الحيوانات وحوالي 39% من النباتات.

وأشار إلى أن العالم فقد حوالي 50 % من الأراضي الرطبة خلال القرن الماضي ومن ضمنها الأراضي الرطبة بالإقليم، مؤكدًا أن هناك حاجة لإيجاد تغيير تحويلي وتطوري للحفاظ على الطبيعة.

واختتم قائلًا أن الاتحاد يقوم بتنفيذ العديد من المبادرات على المستوى العالمي والإقليمي التي تهدف إلى تحسين دعم الأنواع والبيئات لمواجهة التغيرات المناخية في الإقليم، والمشاريع القائمة في العديد من الدول، منها مبادرة القائمة الخضراء، ومبادرة الحلول القائمة على الطبيعة ومبادرة الأمن الغذائي والزراعي.

وأكد يوسف بن سيف الرواحي المندوب الرسمي للشباب في مؤتمر المناخ كوب ٢٩ أن الدول والمنظمات تواصل تكثيف جهودها لنشر الوعي وتعزيز التعاون لمواجهته، في ظل التحديات المتزايدة للتغير المناخي، وأن أسبوع عُمان للمناخ يجسد التزام سلطنة عُمان بدعم العمل المناخي العالمي، و يوفر منصة للحوار وتبادل الخبرات وتعزيز الشراكات لتحقيق تأثير مستدام.

وأضاف أن هذا الحدث الذي يجمع خبراء ومتحدثين و العديد من الشركات والمنظمات يتيح الفرصة لمناقشة قضايا رئيسية مثل الطاقة المتجددة وإدارة النفايات والتنوع الأحيائي، ويستعرض أحدث التقنيات والممارسات المبتكرة، مما يعزز دور سلطنة عُمان في تسريع العمل المناخي.

وفي السياق ذاته أوضحت سميرة بنت مولى البلوشية صاحبة مباردة ” بصمتنا غير ” أن أسبوع عُمان للمناخ يعد فرصة تتيح تبادل الأفكار والخبرات حول تحديات التغير المناخي وتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة البيئية وتشجيع المجتمعات على تبني ممارسات صديقة للبيئة.

وأضافت أن هذا الأسبوع يجسد الروح التعاونية والالتزام الجماعي نحو مستقبل أكثر استدامة وتعزيز أهمية دور سلطنة عُمان في الحراك نحو تحقيق المساهمات المحددة وطنيًا، معربة عن سعادتها بالمشاركة والمساهمة في هذا الحدث المهم وبمشاركة تجربتها كشابة عمانية تتطلع لتعزيز السياسات المناخية من أجل مستقبل أخضر مستدام، متطلعة إلى رؤية التزام بقية الدول في هذا الاتجاه الإيجابي.

/العُمانية/

مصبح الحسني



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img