1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

بدءُ أعمال الاجتماع الإقليمي الـ 21 لجمعيات طلبة الطب في إقليم شرق المتوسط بمسقط

نشرت :


مسقط في 6 فبراير /العُمانية/ بدأت
بمسقط اليوم أعمال الاجتماع الإقليمي الحادي والعشرين لجمعيات طلبة الطب في إقليم
شرق المتوسط (EMR21)
التابع للاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطبّ (IFMSA)
بمشاركة أكثر من 450
طالبًا من أكثر من 18
دولة، ويستمر 5
أيام.

رعى افتتاح أعمال الاجتماع الإقليمي
سعادة عزان بن قاسم البوسعيدي وكيل وزارة التراث والسياحة للسياحة.

وأكّدت هند بنت يوسف البلوشية رئيسة
اللجنة المنظمة في كلمة الافتتاح أنَّ الاجتماع الإقليمي الحادي والعشرين لطلبة
الطب في إقليم شرق المتوسط (EMR21)
يُعدُّ حدثًا مهمًا يؤكّد على دور طلبة الطب في النهوض بالقطاع الصحي على مستوى
الإقليم ككل.

وقالت: “إنَّ إقليم الشرق المتوسط
ليس مجرد خريطة جغرافية تربط بين 22
دولة، بل هو نسيج غني بثقافاته، وتاريخه، وتحدّياته، وبأحلام شبابه، وأنَّ الشغف
المشترك بالطبّ والعمل الصحي يجعل الجميع يتحدث بلغة موحدة وهي لغة التغيير
والإصرار على صناعة مستقبل أفضل”.

وأضافت أن الاجتماع الإقليمي الحادي
والعشرين لجمعيات طلبة الطبّ في إقليم شرق المتوسط ‏EMR21
ليس مجرد اجتماع، بل يُعدُّ فرصة، ورسالة للالتقاء ومشاركة الأفكار والتجارب لبناء
علاقات ستبقى معنا طوال مسيرتنا المهنية، ورسالة بأننا كطلبة قادة للتغيير والمستقبل
الذي سيحمل راية الصحة في هذا الإقليم، مُعربة عن شكرها لكل من أسهم في إنجاح
استضافة الحدث الإقليمي، وأنَّ الدعم هو استثمار في مستقبل الصحة في الإقليم.

وأكّد سعادة الدكتور جون جبور مُمثل منظمة الصحة العالمية في سلطنة عُمان
في كلمته على الدور المحوري للشباب في قيادة التغيير وتحسين النتائج الصحية ودعم
دولهم في هذا الإطار، مشيرًا إلى أنَّ سلطنة عُمان تُعدُّ مثالاً يحتذى به في مجال
القيادة الصحيّة.

وأشار سعادته إلى التحدّيات الصحيّة الراهنة، بما في ذلك الأمراض المعدية
وغير المعدية، والتي تتطلب تعاونًا دوليًّا وتمويلًا مستدامًا لبناء أنظمة صحيّة
قادرة على مواجهة الأزمات، مشددًا على أهمية الاستثمار في الصحة إذ إنَّ الإنفاق
غير الفاعل يُعيق التقدم.

من جانبه قال محمود عبد النعيم المدير
الإقليمي لشرق المتوسط بالاتحاد الدولي لطلبة الطبّ في كلمته: إنَّ الشباب يثبتون
باستمرار قدرتهم على العمل الدؤوب والناجح، والاستمرارية في عقد هذا الاجتماع
بخبرات شبابية كاملة دليل واضح على إمكانات الشباب، ورسالة واضحة لصُناع القرار أنَّ
إشراك الشباب هو أمر حيوي، وهو الأمل نحو مستقبل مستدام للصحة العامة.

وأضاف أنَّ الأجندة العامة للاجتماع ركزت
على أن تكون موضوعاته حول احتياجات طلبة الطبّ من أعضاء الاتحاد، والتركيز على
النقاشات التنظيمية، وفرص التعاون بين الأعضاء، والتعاون مع المنظمات الخارجية،
بالإضافة إلى طرح المبادرات التي تهدف إلى المزيد من المشاركة الفاعلة لجميع
الأعضاء.

وأشار إلى أنَّ الموضوع الأساسي لهذا
للاجتماع يتمثّل في “مبادرة الصحة العالميّة والسلام” حيث يأتي الاجتماع
في ظل تحدّيات غاية في الصعوبة، حيث تتعرض المنظومة الصحية في الكثير من
الدول للاستهداف، ويغدو حلم الرّخاء الصحي بعد السلام حلمًا بعيد المنال، مع
ضرورة أنّ تحافظ أجيال الطبّ من الشباب على الآمال نحو مستقبل أفضل، وبالدعم
المستمر من الحكومات ومن المنظمات الدوليّة الأخرى.

ويُعدُّ الاجتماع الإقليمي فرصة استراتيجية مميزة لتعزيز حضور سلطنة عُمان بوصفها وجهة رائدة في المجال الطبي على المستويين الإقليمي والعالمي، وتتضمن أجندته جلسات عامة مهمة، يتخللها اتخاذ قرارات بشأن مستقبل أنشطة طلبة الطبّ في المنطقة، كما تضم الفعاليات حوارات ونقاشات وحلقات عمل وجلسات تدريبية.

وتتناول حلقات العمل المصاحبة لأعمال الاجتماع الإقليمي موضوعات عدّة، منها مقاومة المضادات الحيوية، والصحة النفسية لطلبة الطبّ، وأهمية الاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم الطبي، وأساسيات البحث العلمي وكيفية نشر الأوراق البحثية، مع تبادل التجارب والمعارف الطلابية لتوسيع آفاق الممارسة الطبيّة، وأساسيات إدارة الكوارث الصحيّة، بالإضافة إلى المسابقات البحثية ومعرض للمشروعات والمبادرات لتبادل المعرفة.

ويركز الاجتماع على المبادرة العالميّة “الصحة والسلام” التي تقدمت بها سلطنة عُمان وتمّ إقرارها في يناير من عام 2024 من المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالميّة في ختام أعمال اجتماع الدورة الـ154 والذي يُعدُّ إنجازًا يُضاف إلى رصيد سلطنة عُمان في المبادرات الدوليّة لترسيخ مبدأ السلام بين دول العالم.

/العُمانية/

ياسر
البلوشي




Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img