1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

أمريكا: لا يمكننا دفع تكاليف معسكرات سجناء الدولة الإسلامية في سوريا للأبد

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من ميشيل نيكولز

الأمم المتحدة (رويترز) – قالت دوروثي شيا القائمة بأعمال السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن يوم الأربعاء إن المساعدات الأمريكية لإدارة وتأمين معسكرات في شمال شرق سوريا تضم ​​سجناء مرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية “لا يمكن أن تستمر إلى الأبد”.

وأضافت أمام المجلس المكون من 15 عضوا “تحملت الولايات المتحدة الكثير من هذا العبء لفترة طويلة للغاية. وفي نهاية المطاف، لا يمكن أن تظل المعسكرات مسؤولية مالية أمريكية مباشرة”، في إشارة إلى مخيمي الهول وروج للنازحين.

وأضافت “وبناء على ذلك نواصل حث الدول على استعادة مواطنيها النازحين والمحتجزين الذين ما زالوا في المنطقة على وجه السرعة”.

ويعج مخيم الهول بالعائلات المرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية بعد هزيمة الجماعة السنية المتطرفة في سوريا عام 2019 ويقيم في المخيم نحو 40 ألف شخص.

ويُنظر إلى المخيم على نطاق واسع باعتباره أرضا خصبة للتطرف ويشكل مصدر قلق أمنيا للدول الإقليمية، وخاصة العراق المجاور الذي سيطر تنظيم الدولة الإسلامية ذات يوم على نحو ثلث مساحته.

ولطالما طالبت سلطات المخيم بقيادة قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، وهي قوة يقودها الأكراد وتسيطر على شمال شرق سوريا، الدول باستعادة مواطنيها في المخيم الذي يستضيف آلاف الأجانب.

وقال مسؤولون عراقيون إن بلادهم استعادت أكثر من 10 آلاف شخص لكن لم يبد إلا عدد قليل من الدول الغربية اهتماما باتباع نفس النهج. وقالت سلطات المخيم إن هناك نحو 16 ألف سوري من بين المتواجدين حاليا في المخيم.

وقالت شيا “المساعدات الأمريكية لعبت دورا محوريا في إدارة وتأمين مخيمي الهول وروج للنازحين في شمال شرق سوريا، والأهم من ذلك، المنشآت التي تديرها قوات سوريا الديمقراطية والتي تحتجز الآلاف من مقاتلي الدولة الإسلامية، لكن هذه المساعدة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد”.

وتأتي تصريحاتها بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد في ديسمبر كانون الأول بعد أن اجتاحت قوات المعارضة السورية بقيادة هيئة تحرير الشام الإسلامية سوريا في هجوم خاطف أنهى أكثر من 50 عاما من حكم عائلة الأسد.

وتجري محادثات بوساطة الولايات المتحدة وفرنسا لتحديد مستقبل قوات سوريا الديمقراطية. وقالت السلطات السورية الحاكمة الجديدة إنها ستسعى إلى فرض سيطرتها على كامل البلاد.

وقالت شيا “الأعمال القتالية المستمرة في شمال سوريا تثير القلق أيضا، وستواصل الولايات المتحدة السعي إلى وقف إطلاق النار الذي سيمكن شركاءنا المحليين من التركيز على التصدي للدولة الإسلامية والحفاظ على أمن مراكز الاحتجاز ومخيمات النازحين”.

وللولايات المتحدة نحو 2000 جندي في سوريا، معظمهم في الشمال الشرقي.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img