1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

إسرائيل ترسل دبابات إلى الضفة وتأمر الجيش بالاستعداد لبقاء “طويل”

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من رنين صوافطة وجيمس ماكنزي

جنين (الضفة الغربية)/القدس (رويترز) – أرسلت إسرائيل دبابات يوم الأحد إلى الضفة الغربية المحتلة لأول مرة منذ أكثر من 20 عاما، وأمرت الجيش بالاستعداد “لبقاء طويل” لمحاربة الجماعات المسلحة الفلسطينية في مخيمات اللاجئين هناك.

وتأتي الخطوة بينما يواجه اتفاق وقف إطلاق النار الهش في غزة عقبات جديدة بعد أن أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف إطلاق سراح السجناء والمعتقلين الفلسطينيين المقرر إطلاق سراحهم بموجب الاتفاق ردا على العرض العلني للرهائن الإسرائيليين الذين يُفرج عنهم في المقابل بغزة.

ونزح عشرات الآلاف من الفلسطينيين بالفعل في الضفة الغربية خلال الشهر الماضي مع وصول الجيش إلى مخيمات اللاجئين المزدحمة في المدن الرئيسية مثل جنين وطولكرم، حيث ينفذ عملية عسكرية واسعة النطاق يقول إنها تستهدف الجماعات المدعومة من إيران ومنها حركتا المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) والجهاد الإسلامي.

ولا تزال المخيمات معاقل للجماعات المسلحة منذ عقود، ويعيش بها أحفاد الفلسطينيين الذين فروا أو طردوا من ديارهم في حرب عام 1948 لدى قيام إسرائيل.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن نحو 40 ألف فلسطيني نقلوا من المخيمات التي قال إنها باتت خالية الآن.

وأصدر نتنياهو أوامر للجيش بتنفيذ عملية “مكثفة” في الضفة الغربية في أعقاب انفجارات في حافلات بالقرب من تل أبيب يوم الخميس. ولم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو جرحى في الانفجارات، لكنها أعادت إلى الأذهان ذكريات تفجيرات انتحارية استهدفت وسائل نقل عام وأودت بحياة مئات الإسرائيليين خلال الانتفاضة الفلسطينية منذ عقدين.

وندد نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالقرار الإسرائيلي بنشر دبابات في شمال الضفة الغربية.

وقال أبو ردينة “هذا تصعيد إسرائيلي خطير لن يؤدي إلي استقرار أو تهدئة ونحن نحذر من هذا التصعيد الخطير”.

وقال الجيش إنه اعتقل 26 مسلحا وصادر ثلاث بنادق وأسلحة أخرى في أثناء مواصلة العمليات في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس للاجئين والتي وُسعت لتشمل أيضا نابلس وقباطية ودير قديس في الجنوب.

وهدمت القوات منازل وبنية تحتية حيوية، بما في ذلك تجريف طرق وتعطيل إمدادات الكهرباء والمياه، وشوهدت يوم الأحد دبابات قتالية إسرائيلية تتحرك إلى الضفة الغربية من إسرائيل باتجاه جنين.

وقالت حماس إن إرسال الدبابات أظهر التهديدات التي تواجه القوات الإسرائيلية من المقاتلين المسلحين في المخيمات.

وحاربت حماس القوات الإسرائيلية لأكثر من عام في غزة بعد أن شنت الحركة هجوما على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023.

* دبابات في جنين

ومع توقف القتال في غزة خلال وقف إطلاق النار الذي يستمر 42 يوما في مرحلته الأولى وتوقف الحرب المرتبطة بهذا القتال بين إسرائيل وجماعة حزب الله المدعومة من إيران في جنوب لبنان أيضا، تحول الاهتمام الإسرائيلي على نحو متزايد إلى الضفة الغربية.

وعلى الرغم من أن عمليات القوات الإسرائيلية كانت مستمرة في الضفة الغربية، فإن استخدام الدبابات الثقيلة وناقلات الجنود المدرعة يؤكد مدى تكثيف الجيش محاولات الضغط على الجماعات المسلحة، التي تتلقى منذ فترة طويلة أسلحة ودعما ماليا من إيران.

وقال كاتس يوم الأحد “لأول مرة منذ عقود، أرسلنا دبابات إلى يهودا والسامرة (الضفة الغربية)… وهذا يعني شيئا واحدا، هو أننا نحارب الإرهاب بكل الوسائل وفي أي مكان”.

وقتل الجيش الإسرائيلي مئات المسلحين والمدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ بدء حرب غزة، بينما قُتل العشرات من الإسرائيليين في هجمات شنها فلسطينيون. لكن العنف لم يصل بعد إلى المستويات التي شهدتها (الانتفاضة الثانية)، عندما انضمت قوات السلطة الفلسطينية إلى القتال في مواجهة الجيش الإسرائيلي.

ويرغب الفلسطينيون في أن تكون الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 مركز الدولة الفلسطينية المستقبلية إلى جانب غزة، لكن هناك دعوات متزايدة من الإسرائيليين المتشددين لضمها.

ولم يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ما إذا كان سيدعم هذا الضم بالكامل، بعد أن أثار الغضب في المنطقة بدعوته إلى إبعاد الفلسطينيين عن غزة لإفساح المجال أمام مشروع تنمية أمريكي في القطاع.

لكن دعوته في غزة أثارت بالفعل مخاوف بين الفلسطينيين من “نكبة” ثانية على غرار ما حدث في حرب عام 1948، عندما هُجر كثير منهم من أرضهم.

واتخذت إسرائيل بالفعل خطوات لتضييق الخناق على مخيمات اللاجئين من خلال إجبار وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على إغلاق مقرها في القدس الشرقية.

وقال كاتس يوم الأحد إن إسرائيل أخطرت الأونروا بوقف أنشطتها في المخيمات. ولم يرد بعد تعليق من الوكالة التي ترفض الاتهامات الإسرائيلية.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img