1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

ترامب يوجه تحذيرا لحماس وإدارته تجري محادثات غير مسبوقة معها بشأن الرهائن

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من ستيف هولاند ومات سبتالنيك

واشنطن (رويترز) – قال مصدران لرويترز يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة تصرفت بما يتناقض مع ما كان ينظر إليه لفترة طويلة على أنه من المحظورات الدبلوماسية وأجرت محادثات سرية مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بشأن تأمين إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين المحتجزين في غزة، في وقت حذر فيه الرئيس دونالد ترامب من عواقب وخيمة إذا لم تمتثل الحركة.

وقال البيت الأبيض يوم الأربعاء ردا على سؤال عن المحادثات إن المبعوث الأمريكي الخاص بشؤون الرهائن آدم بوهلر لديه تفويض بالتفاوض مباشرة مع حماس، بما يتناقض مع سياسة مستمرة منذ عقود بعدم التفاوض مع الجماعات التي تصنفها الولايات المتحدة إرهابية.

وقال المصدران إن بوهلر أجرى محادثات مباشرة مع حماس في الدوحة خلال الأسابيع القليلة الماضية. ولم تتضح بعد هوية الأشخاص الذين مثلوا حماس في المحادثات.

وفي البيت الأبيض، التقى ترامب بمجموعة من الرهائن الذين جرى إطلاق سراحهم في الآونة الأخيرة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ووجه تهديدا قويا جديدا لحماس في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي.

وطالب ترامب حماس “بإطلاق سراح جميع الرهائن الآن، وليس لاحقا” بما في ذلك تسليم رفات القتلى منهم “وإلا فإن الأمر سينتهي بالنسبة لكم”.

وكتب “أرسل لإسرائيل كل ما تحتاجه لإنجاز المهمة، ولن يكون أي عنصر من حماس في مأمن إذا لم تفعلوا ما أقوله”.

وتابع “وأيضا، لشعب غزة: هناك مستقبل جميل ينتظر، ولكن ليس إذا احتجزتم رهائن. إذا فعلتم ذلك، فأنتم أموات!”. وقال ترامب إنه سيكون هناك “جحيم” لاحقا إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن.

وجاء تحذير ترامب بمثابة تكرار لتهديدات سابقة صدرت عنه.

ولم يحدد ترامب هذه المرة أيضا بالضبط الإجراء الذي قد يتخذه إذا لم تمتثل حماس.

ولطالما تجنبت الولايات المتحدة التواصل المباشر مع الحركة‭‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬‬التي شنت هجوما على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 أشعل فتيل حرب مدمرة في غزة. وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد وضعت حماس على قائمة المنظمات الإرهابية في عام 1997.

وقال أحد المصدرين إن الجهود تشمل محاولة إطلاق سراح إيدان ألكسندر، من ولاية نيوجيرزي، الذي يُعتقد أنه آخر رهينة أمريكي على قيد الحياة محتجز لدى حماس. وظهر ألكسندر في مقطع مصور نشرته حماس في نوفمبر تشرين الثاني 2024.

وأعلنت السلطات الإسرائيلية مقتل أربعة رهائن أمريكيين آخرين.

وفي دورها السابق في المساعدة على تأمين وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في حرب غزة، كانت الولايات المتحدة تتعامل مع إسرائيل والوسطاء القطريين والمصريين من دون أي اتصالات مباشرة معروفة بين واشنطن وحماس.

وقالت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحفيين “فيما يتعلق بالمفاوضات التي تشيرون إليها، هناك، في المقام الأول، المبعوث الخاص الذي يشارك في تلك المفاوضات ولديه تفويض”.

وأضافت أنه تم استشارة إسرائيل في الأمر، لكنها لم توضح ما إذا كان ذلك حدث قبل أم بعد المحادثات التي وصفتها بأنها جزء من “جهود حسنة النوايا يبذلها الرئيس دونالد ترامب لفعل ما هو صحيح للشعب الأمريكي”.

وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان يوم الأربعاء “عبرت إسرائيل للولايات المتحدة عن موقفها بشأن المحادثات المباشرة مع حماس”. ولم يضف البيان المزيد من التفاصيل، لكن إسرائيل التي تعتبر، إلى جانب العديد من الدول الأخرى، حماس منظمة إرهابية ترفض التفاوض مباشرة مع المجموعة.

وقال المستشار السياسي لحركة حماس طاهر النونو لرويترز “ليس لدي معلومات عن لقاءات مع مسؤولين أمريكيين، لكن أي لقاء مع الإدارة الأمريكية مفيد لاستقرار المنطقة”.

* “أرواح أمريكيين على المحك”

قال المصدران إن المحادثات ركزت على إطلاق سراح رهائن أمريكيين ما زالوا محتجزين في غزة، لكنها شملت أيضا مناقشات حول اتفاق أوسع نطاقا لإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين وكيفية التوصل إلى هدنة طويلة الأمد.

وتوقف القتال في قطاع غزة منذ 19 يناير كانون الثاني، وأطلقت حماس سراح 33 رهينة إسرائيلية وخمسة تايلانديين مقابل الإفراج عن 2000 معتقل فلسطيني. وتعتقد السلطات الإسرائيلية أن أقل من نصف 59 رهينة متبقين في غزة ما زالوا على قيد الحياة.

وسُئلت ليفيت عن احتمال أن تتضمن المحادثات مع حماس أيضا اقتراح ترامب المثير للجدل بتولي الولايات المتحدة السيطرة على قطاع غزة. واقترح ترامب الشهر الماضي تحويل القطاع الذي مزقته الحرب إلى منتجع على غرار الريفييرا بعد إعادة توطين سكانها في مكان آخر، وهي فكرة رفضها العالم العربي واستنكرتها جماعات حقوق الإنسان باعتبارها تطهيرا عرقيا.

وقالت ليفيت “هذه محادثات ومناقشات تجري. لن أتناولها بالتفصيل… هناك أمريكيون أرواحهم على المحك”.

وقال جوناثان بانيكوف، وهو نائب سابق لمسؤول شؤون الشرق الأوسط في المخابرات الوطنية الأمريكية، إن النهج الدبلوماسي غير التقليدي للرئيس دونالد ترامب يحمل مخاطر وفرصا.

ويضيف بانيكوف الذي يعمل الآن في مركز المجلس الأطلسي البحثي “من ناحية، قد يسهل التعامل المباشر مع حماس إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين ويساعد في التوصل إلى اتفاق طويل الأمد… ومن ناحية أخرى، هناك سبب يجعل الولايات المتحدة لا تتفاوض عادة مع الجماعات الإرهابية، لأن علمها بقيام واشنطن بهذا يحفزها (هذه الجماعات) على تكرار هذا السلوك في المستقبل”.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية يوم الاثنين إن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف يعتزم العودة إلى المنطقة في الأيام المقبلة للتوصل إلى طريقة لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أو المضي قدما نحو المرحلة الثانية.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img