1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة للمرة السادسة والأخيرة

نشرت :



فرانكفورت في 7 مارس /العُمانية/ أعلن البنك المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة مجددًا لتعزيز اقتصاد منطقة اليورو الذي يواجه صعوبات، لكنه أشار إلى أن عملية الخفض ربما تقترب من نهايتها، محذرًا من “ارتفاع حالة عدم اليقين” في ظل خطط إنفاق هائلة من قِبل ألمانيا والتهديد الذي تمثله الرسوم الجمركية الأمريكية.

وهذا الخفض هو السادس للبنك المركزي الأوروبي منذ يونيو العام الماضي، مع تحوّل تركيزه من مواجهة التضخم إلى دعم منطقة العملة الموحّدة التي سجلت نموًّا هزيلًا.

والمركزي الأوروبي الذي يتخذ من فرانكفورت مقرًا، خفّض سعر الفائدة على الودائع بمقدار 25 نقطة مئوية ليصبح 2,5%.

وكان معدل الفائدة بلغ مستوى قياسيًّا عند 4% أواخر عام 2023 بعد أن أطلق المركزي الأوروبي العنان لقرارات متعاقبة ترفع أسعار الفائدة في محاولة لكبح أسعار الطاقة والمواد الغذائية التي حلّقت عقب الحرب الروسية الأوكرانية.

وفي البيان الذي أعلن فيه عن خفض الفائدة، أكد البنك المركزي الأوروبي أن مكافحة التضخم تمضي “على مسارها الصحيح”، معربًا عن اعتقاده أنّ معدل التضخم سيستقر عند الهدف الذي حدده والبالغ 2%.

وتراجع معدل التضخم في منطقة اليورو بشكل طفيف إلى 2,4% في فبراير.

لكن في إشارة إلى استمرار ضغوط ارتفاع الأسعار، رفع المركزي الأوروبي توقعاته فيما يتعلق بالتضخم لهذا العام إلى 2,3%، من توقعات سابقة عند 2,1%.

وفي دلالة على استمرار المشاكل الاقتصادية التي تواجهها دول التكتل العشرين التي تستخدم عملة اليورو، خفض البنك المركزي توقعاته للنمو لعامي 2025 و 2026 إلى 0,9% و 1,2% تواليًا.

وحذّر البنك المركزي أيضًا من حالة متزايدة من “عدم اليقين”، مؤكدًا أنه سيتخذ قراراته بناءً على البيانات الواردة.

ورأى مراقبون أن الخطط التي أعلن عنها المستشار الألماني المقبل المحتمل فريدريش ميرتس الثلاثاء الماضي لإنفاق مئات مليارات اليوروهات على الدفاع والبنى الأساسية في السنوات القادمة، قد يؤثر على اعتبارات صنّاع السياسات في البنك المركزي.

وهذا التحرك كان مدفوعًا بمخاوف من تراجع الضمانات الأمنية الأمريكية لأوروبا في ظل حكم ترامب ووسط اندفاعة هائلة لإنهاء الحرب في أوكرانيا.

وقالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، إن منطقة اليورو تواجه مخاطر وحالة عدم يقين “من كل الاتجاهات”، ما قد يضرّ بالنمو أو يغذّي التضخم في منطقة اليورو.

وحتى ما قبل الإعلان الألماني، كان صنّاع السياسات في البنك المركزي الأوروبي يسألون عن مدى استمراره على مسار خفض أسعار الفائدة.

وقالت إيزابيل شنابيل، عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، لصحيفة فايننشال تايمز الشهر الماضي، إن صناع السياسات يقتربون “من النقطة التي قد نضطر فيها إلى تعليق أو وقف خفض أسعار الفائدة”.

وفي الولايات المتحدة، حيث يتمتع الاقتصاد بصحة أفضل من منطقة اليورو، أوقف الاحتياطي الفدرالي خفض أسعار الفائدة مؤخرًا بعد ارتفاع التضخم وفي ظل حالة من عدم اليقين بشأن الاتجاه المستقبلي لسياسة ترامب.

وقال مراقبون إن لاغارد سعت حتى الآن إلى تجنب كشف أوراق البنك المركزي الأوروبي وقد تتمسك بشعارها باتخاذ القرارات “اجتماعًا تلو الآخر” في تصريحاتها بعد إعلان أسعار الفائدة.

وقال فيليكس شميت، الخبير الاقتصادي من بنك بيرينبيرغ، في إشارة إلى تهديدات ترامب بالرسوم الجمركية: “زادت حالة عدم اليقين العالمية بشكل كبير في الأسابيع الأخيرة”.

وأضاف: “ستمتنع لاغارد عن إعطاء أي إرشادات مستقبلية واضحة وستحاول الحفاظ على أقصى قدر من المرونة”.

/العُمانية/

مازن



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img