1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

وزارة الدفاع السورية تعلن انتهاء عملية عسكرية لمحاربة موالين للأسد

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من جنى شقير

دبي (رويترز) – أعلنت وزارة الدفاع السورية يوم الاثنين انتهاء عملية عسكرية لمحاربة مجموعات موالية للرئيس السابق بشار الأسد، بعد أسوأ موجة من العنف منذ سيطرت قوات المعارضة على السلطة قبل ثلاثة شهور.

وأسفرت اشتباكات بين موالين للأسد والحكام الإسلاميين الجدد للبلاد عن مقتل أكثر من ألف شخص، معظمهم من المدنيين، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان.

وزاد العنف من المخاوف بشأن المسار الذي تسلكه سوريا، حيث تحاول الإدارة الجديدة بقيادة أحمد الشرع وهيئة تحرير الشام توحيد بلد منقسم وسط تدخلات من قوى مجاورة.

ومنذ الإطاحة بالأسد اشتبكت فصائل مدعومة من تركيا مع القوات الكردية التي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق سوريا. وقصفت إسرائيل مواقع عسكرية في سوريا، وقالت مصادر لرويترز إنها تضغط على الولايات المتحدة لإبقاء سوريا في حالة ضعف.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع حسن عبد الغني على إكس “باتت المؤسسات العامة قادرة على بدء استئناف عملها وتقديم الخدمات الأساسية لأهلنا تمهيدا لعودة الحياة إلى طبيعتها والعمل على ترسيخ الأمن والاستقرار”.

وأشار إلى أن هناك خططا جاهزة لاستكمال محاربة المجموعات الموالية للنظام السابق والعمل على إنهاء أي تهديد مستقبلي.

وتعهد الرئيس السوري الانتقالي الشرع يوم الأحد بملاحقة الضالعين في أعمال العنف ومحاسبة من يتجاوز سلطة الدولة الجديدة.

وقالت رئاسة الجمهورية السورية إن الرئيس قرر تشكيل لجنة مستقلة للتحقيق في الاشتباكات وعمليات القتل.

وأوضح عبد الغني أن قوات الأمن ستتعاون بالكامل مع لجنة التحقيق في كشف الملابسات وإنصاف المظلومين.

وقال “تمكنا بفضل الله من امتصاص هجمات فلول النظام البائد وضباطه، وحطمنا عنصر مفاجأتهم وتمكنا من إبعادهم عن المراكز الحيوية وأمنا غالب الطرق العامة التي اتخذتها الفلول منطلقا لاستهدف أهلنا المدنيين والأبرياء”.

ورغم الهدوء النسبي عقب الإطاحة بالأسد في ديسمبر كانون الأول، تصاعد العنف في الأيام القليلة الماضية مع اتخاذ القيادة الجديدة في دمشق إجراءات صارمة ضد تمرد من داخل الطائفة العلوية التي ينتمي لها الأسد.

وحثت وزارة الخارجية الألمانية يوم الاثنين الحكومة الانتقالية في سوريا على منع وقوع المزيد من أعمال العنف والتحقيق في الاشتباكات التي وقعت في الآونة الأخيرة.

وقال متحدث باسم الوزارة “نندد باندلاع أعمال عنف في مناطق طرطوس واللاذقية وحمص بسوريا… ونحث بشكل عاجل كل الأطراف على إنهاء هذا العنف”.

وتحولت المواجهات إلى عمليات قتل انتقامية ضد الطائفة العلوية، وهي فرقة من فرق الشيعة، التي ينتمي إليها بعض أشد الموالين للأسد والذين ارتبطوا بأعمال عنف ضد الأغلبية السنية خلال الحرب الأهلية.

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا أن أكثر من ألف شخص قُتلوا خلال يومين من المواجهات، من بينهم 745 مدنيا و125 من أفراد قوات الأمن السورية و148 من المسلحين الموالين للأسد.

وفر الأسد إلى روسيا العام الماضي بعد أن أطاح مسلحون من المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام بحكومته مما أنهى عقودا من القمع الشديد وسنوات طويلة من الحرب الأهلية.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img