رويترز

reuters_tickers
(رويترز) – تشهد سوريا أسوأ موجة لإراقة الدماء منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد من السلطة إذ وردت أنباء عن مقتل أكثر من 1000 شخص في أعمال عنف تجتاح منطقة الساحل السوري منذ يوم الخميس.
وأدى العنف إلى مواجهة بين قوات الأمن التابعة للحكومة التي يقودها إسلاميون ومقاتلين من الأقلية العلوية التي ينتمي لها الأسد.
ومن بين القتلى مئات المدنيين العلويين الذين قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنهم قُتلوا في أعمال انتقامية بعد هجمات على قوات الأمن.
فما الذي أدى إلى تفجر العنف وكيف كان رد فعل الرئيس المؤقت أحمد الشرع، وما الذي قالته القوى العالمية؟