1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

Qatar news agency

نشرت :

أخبار منوعة محلي

دار التقويم القطري: الأرض تصل لأقرب نقطة من الشمس السبت المقبل

الدوحة في 01 يناير /قنا/ أعلنت دار التقويم القطري، اليوم، أنه بمشيئة الله تعالى سوف يصل كوكب الأرض إلى أقرب نقطة في مداره حول الشمس “نقطة الحضيض” يوم السبت 4 رجب 1446هـ، الموافق 4 يناير الجاري، حيث ستكون الأرض على مسافة قدرها 147 مليون كيلومتر من الشمس تقريبا وبفارق خمسة ملايين كيلومتر تقريبا عما كانت عليه خلال شهر يوليو الماضي.

وأوضح الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن الأرض تصل إلى أقرب نقطة في مدارها حول الشمس “نقطة الحضيض” في بداية شهر يناير من كل عام، بينما تصل إلى أبعد نقطة في مدارها حول الشمس “نقطة الأوج” خلال شهر يوليو من كل عام.

وقال إنه على الرغم من أن الأرض تكون عند أقرب نقطة من الشمس في شهر يناير (فصل الشتاء) إلا أن درجة الحرارة تكون منخفضة، وعلى العكس حينما تكون عند أبعد نقطة من الشمس في يوليو (فصل الصيف) تكون درجة الحرارة مرتفعة.

وأرجع ذلك إلى أن زاوية سقوط أشعة الشمس في فصل الشتاء تكون أكثر ميلانا على سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية خلال شهر يناير، مما يجعلها تخترق مسافة أطول في الغلاف الجوي وبالتالي تفقد جزءا كبيرا من حرارتها، بينما تكون زاوية سقوط أشعة الشمس في فصل الصيف أكثر عمودية على سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية خلال شهر يوليو، فتخترق مسافة أقصر من الغلاف الجوي ولا تفقد جزءا كبيرا من حرارتها، ويكون الوضع معاكسا تماما بالنسبة لسكان نصف الكرة الجنوبي.

ولفت الدكتور بشير مرزوق إلى أن الأرض مثل غيرها من الكواكب تدور حول الشمس في مدار إهليجي “قطع ناقص” وتكون الشمس في إحدى بؤرتي هذا المدار؛ ولذلك فإن الأرض تكون في نقطة قريبة في مدارها حول الشمس تسمى “نقطة الحضيض” وفي نقطة أخرى بعيدة في مدارها حول الشمس تسمى نقطة الأوج”.

يذكر أن التغير في المسافة بين الشمس والأرض ليس سببا في حدوث التغيرات المناخية على سطح الأرض، وإن كان يلعب دورا هاما في التأثير على عدد أيام الفصول الفلكية الأربعة، إضافة إلى أن هذه الظاهرة تعد من الظواهر الطبيعية، دون أن يكون لها آثار سلبية على سكان الكرة الأرضية.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com