1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

Qatar news agency

نشرت :

أخبار منوعة محلي

رئيس مهرجان قطر الدولي للصقور والصيد لـ”قنا”: “مرمي” نجح في تعزيز رياضة الصقارة بين الأجيال

الدوحة في 13 يناير /قنا/ أكد السيد متعب بن مبارك القحطاني رئيس مهرجان قطر الدولي للصقور والصيد “مرمي” أن المهرجان نجح على مدى 16 عاما في تأصيل رياضة الصقارة بين الأجيال.

وقال في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية “قنا” إن المهرجان خلال السنوات الماضية استشرف المستقبل لتكون رياضة الصقارة والقنص من أهم الرياضات التراثية في المجتمع القطري للحفاظ على هذا الموروث القطري والخليجي الذي أصبح تراثا عالميا بعد تسجيله على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” للتراث الثقافي غير المادي، مشيرا إلى أن هذا النجاح جاء نتيجة تنظيم مسابقات خاصة منذ البداية للصقار الصغير والصقار الواعد مما ساهم في انتشار هذه الرياضة التراثية في المجتمع.

وأضاف القحطاني، أنه منذ انطلاق المهرجان قبل 15 عاما، كان أحد أهدافنا الرئيسية هو تدريب وتأهيل الصقار الصغير والصقار الواعد.. واليوم، نرى أن الصقارين الصغار أصبحوا رجالا وبقي التراث حاضرا معهم وجزءا من حياتهم.

ونوه بأن أطفال الأمس في النسخ الأولى من المهرجان، أصبحوا اليوم شبابا ينافسون في البطولات مع الكبار، بل حقق كثير منهم نجاحات في مهرجانات الصقور في دول الخليج ما يؤكد نجاح استراتيجية جمعية القناص القطرية في إرساء هذه الرياضة وتعزيزها في المجتمع.

وأشار رئيس مهرجان مرمي إلى أن المهرجان ما يزال يقدم مسابقات للشباب وهذا العام يقدم المهرجان بطولة الصقار الواعد، للفئة العمرية من 11 إلى 15 سنة وهي الدعو لمسافة 200 فقط وتخصص لفئتين هما فئة الكوبج والقرموشة والوكري، وفئة التبع والجبلية “الشويهينة” منوها بأن مثل هذه المسابقات تساهم في تعريف الشباب الصغار بأجواء البطولة والمنافسة وتزيد من خبراتهم في هذا المجال، لافتا في الوقت نفسه، إلى أن إكساب الصغار مهارات الصقارة لا يتوقف على مسابقات المهرجان فحسب، بل يساعدهم على تطوير مهاراتهم، من خلال برامج تدريبية مثل معسكر معزاب القناص الصغير لتأهيل الصقار الصغير مما يعكس نجاح الجهود المبذولة في بناء جيل واع يحمل شغف الصقارة.

وأوضح السيد متعب مبارك القحطاني أن مهرجان مرمي يتميز بتنوع في البطولات ما بين الطلع وهي بطولة تعتمد على قوة نظر الصقر في رؤية الفريسة وفيه ممارسة عملية للمقناص، وكذلك بطولة الدعو وتقاس فيها سرعة الصقور، وبطولة هدد التحدي وهي الأكثر إثارة وتشويقا بين الشواهين والحمام الزاجل، إلى جانب مسابقات أخرى مثل بطولة الرماية وتشمل ثلاث فئات هذا العام “ناشئين وكبار ونخبة” وبطولة سباق السلوقي، مؤكدا حرص إدارة المهرجان على فتح المجالات للشباب والاهتمام بهم بشكل خاص، مع العمل على تطوير هذه المسابقات لجذبهم وتحفيزهم على الاستمرار في ممارسة الصقارة، حفاظا على هذا الموروث الثقافي العريق.

وعن مؤشرات نجاح المهرجان، قال القحطاني إن أهم مؤشر هو الإقبال الكبير سنويا على التسجيل في مختلف البطولات ومن ثم الحضور الجماهيري الكبير المتمثل في المواطنين والمقيمين والسياح الذي يحرصون على الحضور في صبخة مرمي بسيلين للتعرف على جوانب من التراث القطري، بالإضافة إلى ذلك، يكتسب المهرجان طابعا خاصا من خلال مشاركة الضيوف من دول الخليج والدول العربية، مما يعزز روح التفاعل والتبادل الثقافي بين المشاركين.

وتابع السيد متعب مبارك القحطاني قائلا: إن الهدف الرئيسي من مهرجان مرمي للصقور هو الحفاظ على التراث القطري العريق المتعلق بالصقارة وتعزيز مكانته عالميا من خلال إشراك المتنافسين من قطر ودول الخليج والدول العربية والعالمية، ومن ثم يمثل المهرجان منصة للاحتفاء برياضة الصقارة وتاريخها، مع التركيز على تعليم الأجيال الجديدة وتعزيز وعيهم بأهمية هذه الرياضة التراثية ، إضافة إلى ذلك، يساهم المهرجان في بناء جسور ثقافية مع الصقارين من مختلف الدول.

وحول الدور الذي يلعبه المهرجان في زيادة الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة وحياة الصقور، أكد السيد متعب مبارك القحطاني رئيس مهرجان مرمي أن المهرجان يركز بشكل كبير على الحفاظ على البيئة الطبيعية والصقور البرية من خلال تنظيم مبادرات مثل حملة “صقاقير هل قطر” التي تهدف إلى إعادة الصقور إلى مواطنها الأصلية، حيث تعكس التزام جمعية القناص القطرية بحماية التنوع البيولوجي، لكنها تخضع لتصاريح دولية من الدول المستقبلة للصقور ، بالإضافة إلى ذلك، تقام برامج توعوية تثقيفية للصقارين حول أهمية حماية الطيور واستخدام تقنيات حديثة مثل التدريب بالطائرات دون الإضرار بالبيئة، كما أن المهرجان ذاته يساهم في ذلك حيث يجد الصقارون مختلف المسابقات التي تناسبهم فضلا عن تخصيص جوائز قيمة.

واختتم رئيس مهرجان مرمي تصريحاته لوكالة الأنباء القطرية “قنا” بأن الرسالة التي يحملها المهرجان للجيل الجديد هي أن الصقارة ليست مجرد رياضة، بل هي إرث ثقافي يتطلب الحفاظ عليه وتعزيزه لتحفيز الشباب، ولذلك يقدم المهرجان أنشطة متنوعة ومسابقات مخصصة لهم، مع التركيز على توعيتهم بأهمية الاستدامة في تدريب الصقور والحفاظ على الطبيعة ، كما أن رؤية المهرجان تتجلى بوضوح في نجاحه بجعل الصقار الواعد اليوم، صقارا بارزا بالغد، مشاركا في البطولات المحلية والدولية، ومساهما في نقل هذا التراث العريق للأجيال القادمة.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com