1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

معاناة أم في إسرائيل.. الإفراج عن أحد أبنائها واستمرار احتجاز آخر في غزة

نشرت :

رويترز



reuters_tickers

من مايكل يعكوف إسحق ويانيس لايزنز

كفار سابا (إسرائيل) (رويترز) – كان لأنباء توصل إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) لاتفاق على وقف إطلاق النار وتحرير رهائن بعد 15 شهرا من الحرب في قطاع غزة تأثير مزدوج بمزيج من الفرحة والحزن على روث ستروم، لأن من المتوقع الإفراج عن أحد أبنائها واستمرار احتجاز آخر في الوقت الراهن.

وقالت ستروم لرويترز وهي ترتدي قميصا أحمر اللون عليه صورتا ابنيها ومكتوبا عليه “أعيدوا يائير وإيتان لبيتهما”.

ورغم أنها لا تعلم مكانهما في قطاع غزة الذي يتعرض لقصف شديد، قالت ستروم إنها متأكدة من أنهما محتجزان معا.

وأضافت “لكن ماذا سيحدث عندما يتم فصلهما وإخبارهما بأن أحدهما سيخرج والآخر سيبقى؟”

وتابعت تقول بصوت مرتجف “أعرف أنهما يستمدان قوتهما من كونهما معا بجانب بعضهما البعض”.

كان إيتان هورن (38 عاما) يقيم مع شقيقه يائير (46 عاما) في منزله بمستوطنة نير عوز القريبة من السياج الحدودي بين إسرائيل وغزة عندما شنت حماس هجومها المفاجئ على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023.

وأمسك مقاتلو حماس بالأخوين واقتادوهما إلى غزة مع 249 رهينة أخرى من الإسرائيليين والأجانب.

وتتضمن المرحلة الأولى من الاتفاق إطلاق سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين، وهو ما يشمل جميع النساء والأطفال والرجال فوق سن الخمسين والمرضى والمصابين، وذلك من بين 98 رهينة ما زالوا في قطاع غزة.

وهذا يشير إلى أن يائير ربما لا يكون بصحة جيدة رغم أنه لم ترد أنباء عن حالته الصحية.

ومن المقرر التفاوض في وقت لاحق على تسليم بقية الرهائن، وعددهم 65، ويعتقد أن بعضهم قتلى.

ومنذ اختطاف يائير وإيتان، تشبثت ستروم بأي معلومات عنهما حتى ولو كانت قليلة. وآخر مرة تأكدت فيها من سلامتهما كانت خلال هدنة قصيرة في نوفمبر تشرين الثاني 2023 عندما قال بعض الرهائن المفرج عنهم أنهم رأوهما على قيد الحياة.

وأضافت “قالوا إنهما لم يتعرضا لإصابات… كانا محتجزين في البداية داخل شقة ثم نقلا إلى الأنفاق”.



Source link

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com