1win casinomostbetmostbet casinomosbetaviator4rabet slots1win casinomostbet kzmostbetmosbetonewinpin up azpin-up kzmosbet1 win az4rabet gamepin up kzpin up betting4r betmosbet aviatorparimatchlucky jet onlinemostbetmostbet casino kzluckyget1win aviatorsnai casinopin up casinoparimatchmosbetpinupmosbetlucyjet1winpin up casinopin up bet1win apostas4a bet1 win indiasnai casinopin upaviator1win aviator1win loginlucky jet online1 win onlinemostbet kz1win casinopinup casino1win uzlucky jet1winмостбетpin up

وكالة الطاقة الدولية: انبعاثات الميثان عند مستوى قياسي مرتفع في 2023

نشرت :

/العمانية/

لندن في 13 مارس /العُمانية/ ذكرت وكالة
الطاقة الدولية في تقرير اليوم الأربعاء أن انبعاثات الميثان من قطاع الطاقة ظلت
قرب مستوى قياسي مرتفع في عام 2023، على الرغم من مجموعة من التعهدات من قطاعي
النفط والغاز لكبح تسريبات البنية الأساسية.

وقالت الوكالة إنها متفائلة
بأن الأقمار الصناعية الجديدة يمكن أن تساعد على تحسين المراقبة والشفافية حول تسرب
غاز الميثان، وهو أحد غازات الاحتباس الحراري المؤثرة فهو مسؤول عن قرابة ثلث
الزيادة في درجات الحرارة العالمية منذ الثورة الصناعية.

وقال تيم جولد كبير خبراء اقتصاد
الطاقة في وكالة الطاقة الدولية: إن “الانبعاثات الناجمة عن عمليات الوقود
الأحفوري ما تزال مرتفعة بشكل غير مقبول”، ومع ذلك أضاف أن عام 2024 يمكن أن
يمثل “نقطة تحول”.

وذكر التقرير أن إنتاج واستخدام الوقود
الأحفوري أدى إلى إطلاق أكثر من 120 مليون طن متري من الميثان في الغلاف الجوي
العام الماضي، وهو ارتفاع طفيف عن عام 2022. وظلت انبعاثات الميثان قرب هذا
المستوى منذ عام 2019، وفقًا لآلية تتبع الميثان العالمية التابعة للوكالة.

وأشار التقرير إلى أن تسربات الميثان
الكبيرة الناتجة عن تسريبات البنية الأساسية للوقود الأحفوري قفزت 50 بالمائة في عام
2023 مقارنة مع 2022. ومن مصادر التسريب الضخمة، والتي اكتشفتها الأقمار الصناعية،
انفجار بئر في كازاخستان لمدة استمرت أكثر من 200 يوم.

وفي قمة الأمم المتحدة للمناخ التي
عقدت العام الماضي في دبي، اتفقت نحو 200 دولة على خفض انبعاثات غاز الميثان بسرعة
وبشكل كبير، إضافة إلى الالتزام السابق الذي تعهدت به أكثر من 150 دولة بخفض
انبعاثات الميثان العالمية بما لا يقل عن 30 بالمائة عن مستويات عام 2020 بحلول
نهاية هذا العقد.

كما التزمت عشرات من شركات النفط طوعًا
بخفض الانبعاثات من خلال شراكة النفط والغاز للميثان التابعة لبرنامج الأمم
المتحدة للبيئة.

ومع ذلك، ما تزال البلدان والشركات
محجمة بشكل كبير عن الإبلاغ عن حجم انبعاثاتها من غاز الميثان من عمليات النفط
والغاز مقارنة بالتقديرات الأحدث لوكالة الطاقة الدولية.

/العُمانية/

سليمان الشملي


رابط المصدر

مقالات ذات صلة

spot_img

المقالات الأخيرة

spot_img